نبتة كتابك...
أرضها وازدهارها صميم قلبك...
لونها لون عينك...
مرويةُ بماء حيائك
عطر يفوح من نسيج ثيابك
تحية لكل ذى ذوق رفيع...
فيا محلى لون رحابك
إننى أتخيل...
كيف يولد الحلم من رونق امرأة..
كانت ولازالت فى عينى أجمل النساء
إننى أتعجب..
كيف يوصف الشعرُ عشقى..
بكل ذاك البهاء؟!،،
فبرغم من بهاء الشعر..
عند ذكرك يجلس تقدير وامتنان..
ويرجو أن ينتقى كلام
من إلهامك أنت
فعند ذكرك يبطئ عقرب الثوانى...
وعند ذكرك تملأ كل أوانى الشعر..
تملأ من ماء وجهك
إلا إناء!!
لازال يملأ بصب قصائد عشقي،
فإن حروفَ وصفك أٍسلوبُ..
يرتقى للثناء
فكلما رفعت عيناى نحو السماء...
أرى سحاب غزل يجمع..
ليمطر فى أرضك سعادة ويمحو العناء
ستبقى القصائد وكل الكلام...
لذكر خطاك
ووصف رؤاك
سيبقى الوفاء !
كتاب - أرشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة