جِئتُ إليكَ زائرًا
وعلى المُضيفِ
أن يكرمَ ضيفهُ
وقفتُ بـ بابِكَ حائرًا
بـ الذنوبِ مثقلًا
خائفُ
وجدتُ الإحسان منكَ
والعفوَ يا خالقى
مُتَوفرُ
دخلتُ بيتُكَ واضعًا
جبينى على الترابِ
ساجداً
دَعوتُكَ أن تقبلنى
وتكونُ عنى راضيًا
يا رب: إذا دعاكَ المُحسنُ
فـ أين يذهب المُجرِمُ
عفوكَ ورضاكَ
وحُسنَ لِقاكَ
توسلى لك
ومنكَ هُو رجاء ومطلبُ
صورة أرشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة