غيماتٌ سوداءٌ تصدمها
أخرٌ بيضٌ
فيثور ضجيجٌ
والرعد الثائر يقلقنى
والحفل زواجْ
ولأنى والد تلك الأنثى
أنتظر المنديلْ
زخَّات المطر البارد تغسلنى
تتسرب لتراب الأرض
تهتزُّ وتربو
أزواجا من شجرٍ شتى
أمطار
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة