وفى هذا الصدد يقول محمد إبراهيم على ابن مدينة أرمنت، إن المنازل أغلبها مبنية بالطوب اللبن والطوب الأحمر وارتفاع أسعار التكييفات يجعل الغالبية لا تستطيع شراؤها، فلذلك يتوجه الجميع إلى المساجد لقراءة القرآن فى آخر ساعتين قبل الآذان، وكذلك الترويح عن أنفسهم والاستراحة داخل المساجد المكيفة بتبرعاتهم وتبرعات الجيران بالمنطقة.
أما حسن أحمد عوض من أبناء مدينة إسنا، فيقول إن الطقوس الرمضانية كثيرة ومختلفة ومن أجملها، أن تدخل المساجد عقب صلاة العصر فتجد حلقات القرآن متواجدة فى كل مسجد، وتلاوة القرآن الكريم لنيل ثواب القراءة خلال شهر رمضان المبارك.
موضوعات متعلقة..
- بالصور.. زينة الفقراء فى رمضان بالأقصر.. عقد النور بـ5 جنيهات والفانوس البلاستيك بـ 10 جنيهات
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة