ومن أجواء الرواية: "التاريخ آلة زمان ترتحل بك عبر الأمكنة والأزمنة كيفما تشاء، أنا اليوم على أبواب اكتشاف جديد لسبر أغوار الكون والفضاء البعيد، لا أُنكر أنى أشعر بالرهبة كما حال الجميع هنا، عندما أتخيل أنى ربما لن أعود، لكن روح المغامرة لديَّ تتفوق على قلقى بشكل كبير، أنا مصطفى عبد الرحمن فى الرابعة والثلاثين من العمر، لديَّ زوجة وطفلتان أهيم بهن عشقًا، هن بالنسبة لى التاريخ والمستقبل، لا أرتدى نظارة سميكة ولا أحملُ حقيبة ثقيلة كما يتصور البعض عن حاملى الدكتوراه، و الذين يعملون في مجال التدريس.
موضوعات متعلقة..
بالصور.. الشاعر محمد حواس: نتمنى من دور النشر دعم الشباب الموهوبين
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة