وأوضح الشاعران أن هذا التمازج المتفرد بين عالم الخيامية بتصاميمه الفنية المحفورة فى وجداننا وبين عالم الفنانة الحالم والشاعرى بنسائه ومراكبه ذات الأشرعة وكأنها صورا أخرى للمرأة تسبح فى آتون عالم الفنانة شديد الخصوصية، وجاء ذلك خلال الندوة التى أقيمت مساء أمس بقاعة الباب بدار الأوبرا.
ومن جانبه، قال الدكتور حسن يوسف طه أستاذ فلسفة الجمال بأكاديمية الفنون إنه طالما تساءل المتلقى "لماذا؟" فهذا هو الفن، لأن الحوار ما بين تساؤل وجواب حول العمل الفنى هو ما يبقيه عالقاً فى ذاكرة ووجدان المتلقى، وهنا فأنا أشاهد فناً.
موضوعات متعلقة..
- دار الأوبرا تنظم ندوة لمناقشة أعمال معرض "فرحة" الليلة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة