بالفيديو والصور.. "اليوم السابع" المجانية تخطف الأنظار فى محطات المترو.. نفاد أعداد الجريدة بعد دقائق من بدء توزيع النسخ.. وإشادة واسعة من المواطنين بالتجربة الصحفية الرائدة

الأحد، 26 يونيو 2016 12:00 م

توزيع نسخ اليوم السابع بالمترو

كتب: كامل كامل ـ أسامة طلعت - خالد حسين ـ أحمد حسنى - حازم سعد حسب الله - تصوير - حسين طلال - حازم عبد الصمد و حسن محمد

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نفدت نسخ جريدة "اليوم السابع" المجانية بمحطات مترو الأنفاق، بعد دقائق من بدء توزيعها، وسط إقبال كبير من المواطنين للحصول على نسخ الجريدة المجانية، وإشادة واسعة بالتجربة الجديدة لـ"اليوم السابع" الورقية، بإهداء قرائها من رواد "مترو الأنفاق" نسخا مجانية.

توزيع جرنال اليوم السابع (1)

نسخة اليوم السابع المجانية تصل لمحطة الشهداء

وخطفت النسخ المجانية لـ"اليوم السابع" الأنظار منذ اللحظات الأولى، حيث شهدت محطات المترو إقبالاً كبيراً للمواطنين للحصول على العدد المطبوع الذى يوزع مجاناً، والذى تقدمه الجريدة لقرائها إيمانهاً منها بأن القارئ هو هدفها الأساسى، وأنها تسعى لتقديم كل ما من شأنه إمتاعه وتوفير الخدمات له.

وبدأت جريدة "اليوم السابع" الورقية، اليوم الأحد، تجربة جديدة فى تاريخ الصحافة المصرية والعربية، بإهداء قرائها من رواد "مترو الأنفاق" نسخاً مجانية من الطبعة الورقية على مدى العشرة أيام المقبلة، تتضمن وجبة صحفية متكاملة من قصص وأخبار وتقارير وخدمات، فضلاً عن جوائز 10 جنيهات ذهبية.

توزيع اليوم السابع فى المترو (2)

مندوب اليوم السابع فى طريقه لمحطة المترو

وسيكون مرفقا بالنسخ المجانية كوبونات يجرى عليها سحب، ويحصل كل فائز من العشرة الأوائل على جنيه ذهب، فضلاً عن جوائز أخرى، ومنها عشر اشتراكات سنوية مجانية للمترو وفى جريدة "اليوم السابع".

تقدم "اليوم السابع" هذه الهدية للقراء، انطلاقاً من إيمانها الدائم والثابت بأن القارئ هو الهدف وأنها تسعى لتقديم كل ما من شأنه أن يكون فيه المتعة له مع توفير الخدمات له، فضلاً عن القارئ فى أوروبا يحصل على هذه الخدمة المتوافرة له منذ سنوات، ويستحق القارئ على أرض مصر أيضا أن تتوافر له نفس الخدمة.
توزيع جرنال اليوم السابع (3)

مندوبا اليوم السابع فى صورة تذكارية مع نسخة الخير

وفى عددها المجانى الأول، توضح "اليوم السابع" أنها اختارت أن يكون مترو الأنفاق ميدان تقديم هذه الخدمة، كون المترو هو وسيلة النقل الحضارية التى تجمع كل فئات المجتمع المختلفة، اجتماعيا واقتصاديا وتعليميا، وثقافيا، كما تقدم وجبة صحفية مشوقة ومتنوعة، حيث ترصد فرحة جماهير النادى الأهلى بفوز ناديها رسميا ببطولة الدورى العام بعد فوزه على النادى الإسماعيلى وتعادل غريمه التقليدى "الزمالك" مع المصرى البورسعيدى، فيما تكشف سر "المخدة الحمراء" التى يحملها مدرب الفريق الأحمر مارتن يول. عدد اليوم يتناول أيضا أسرارا تنشر لأول مرة عن علاقة الرئيس الأمريكى الأسبق بيل كلينتون وعشيقته مونيكا لوينسكى، وردت على لسان جارى بايرن الحارس السابق للمكتب البيضاوى وضابط المخابرات الأمريكية فى كتابه "أزمة شخصية"، كما يرصد العدد ظاهرة جديدة بالمجتمع المصرى تتمثل فى إقامة مشاهير من دنيا المال والأعمال حفلات زفاف لهم أو لذويهم فى خارج البلاد، وتكلفة تلك الحفلات بملايين الجنيهات.

توزيع جرنال اليوم السابع (4)

قارئ يتسلم نسخته أثناء خروجه من المحطة

وعلى صفحات العدد، تكشف إحصائيات أبعاد علاقة المصريين بعالم الإنترنت والتليفزيون والراديو، فيما تكشف الإحصائيات أن المصريين يقضون نصف أعمارهم "فى النوم".

وضمن الوجبة الفنية بالعدد تتحدث الفنانة يسرا عن "الشهرة والفلوس" والنجاح فى حياتها، فيما يقدم جمهور السوشيال ميديا النهايات التى يتوقعها لمسلسلات شهر رمضان. وضمن صفحات العدد المجانى الأول أيضا وجبة من الرسوم الكاريكاتورية الساخرة، فضلا عن وجبة الإفطار والسحور لليوم، ورصد لحكايات الأسر المصرية من واقع سجلات "محكمة الأسرة" .

توزيع جرنال اليوم السابع (2)