وأكد الأهالى أن سعادتهم اليوم لا توصف، وأن "أبو هشيمة" لم شمل الأسر وانحاز للبسطاء، مؤكدين أن مصر ستظل بلد الخير طالما فيها رجال أعمال يعرفون طريق البسطاء والفقراء، وطالما بها أياد تبنى وتعمر وتجمع مثلما فعل "أبو هشيمة".
وكان أبو هشيمة قاد مبادرة فردية لسداد ديون الغارمين من أمواله الشخصية، حتى يقضوا ما تبقى من أيام رمضان مع أسرهم ويفرحوا بالعيد مع ذويهم.
وتدخل الفرحة على منازل 67 أسرة مصرية باستقبالهم ذويهم العائدين من خلف أسوار السجون، بعد مبادرة هى الأكبر من نوعها فى تاريخ السجون للإفراج عن هذا العدد الكبير، بعد تحمل رجل الأعمال المصرى أبو هشيمة بمفرده تسوية مديونيات الغارمين.
موضوعات متعلقة..
الإفراج عن 67 غارما اليوم بعد سداد أحمد أبو هشيمة ديونهم
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة