القاتل يترك رسالة للضابطين بأن الجريمتين مجرد بداية بالحلقة الثانية من "الخروج"

الثلاثاء، 07 يونيو 2016 06:09 م
القاتل يترك رسالة للضابطين بأن الجريمتين مجرد بداية بالحلقة الثانية من "الخروج" بوستر مسلسل الخروج
كتب محمد زكريا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تشهد الحلقة الثانية من مسلسل "الخروج" تطورات كثيرة، حيث تعترف عزة التى تجسد دروها رانيا منصور بأنها التى قتلت عادل الذى يقودهم للعمل فى الدعارة، وتحاول شقيقتها شهيرة التى تقدمها علا غانم افتداء عزة وتعترف بأنه التى قتلته إلا أن أحمد جمال سعيد المتواجد معهما فى الشقة أصر على إبلاغ الشرطة بحدوث جريمة قتل فتضربه شهيرة على رأسه، ويتم إخفاء الجثتين عندما وصلت الشرطة للتفتيش.

يحاول أحمد راتب إقناع ابنه، الظابط عمر (ظافر العابدين) بالتراجع عن الاستقالة ليتم الكشف عن سبب تقدمه باستقالته، لأنه تورط خسائر أثناء عمله فى بعض القضايا، ويشعر بالذنب رغم تبرئة المحكمة له ويلتقى عمر بالمحامية ليلى (درة) فى إحدى الكافيهات، ويذكر مواقف حدثت بينهما فى قضايا إقامتها المحامية ضده وخسرتها، لتقدم عليه فى الكافية وتقدم له التهنئة على بالبراءة بنبرة عتاب، ليحاول عمر تجميل صورته عندها وفى هذا الوقت تظهر كاميرا يحملها شخص مجهول ويلتقطهما بعض الصور سويا، لتذهب ليلى إلى منزلها وتجد صورة منهم فى غرفة نومها.

طبيب المشرحة يبلغ عمر بأنه وجد ورقة بها رقم تليفون فى فم الجثة التى وجودوها أمس فى قاعة الفن التشكيلى، وبعد ذلك يتم الكشف عن الرقم ليكون خاص بـ "ليلى"، كما يكتشف ناصر أن رقم السيارة الذى وجوده أمس خاص بصحفية تدعى جيهان محمود، ويذهبان لها فى الجريدة أن كانت قد غادرت المكان، ويقتحم مجهول سيارتها ويهددها، إلى أن يحضر عمر وناصر ويجدان سى دب بالسيارة تركة المجهول، وعند تشغيلة يجدون بها رسالة من مرتكب جريمتى القتل وتقول الرسالة أن الجثتين الموجودتين لديهما مجرد بداية.

مسلسل "الخروح" بطولة ظافر العابدين، وشريف سلامة، وعلا غانم، صلاح عبد الله، درة، وتامر ضيائى، رانيا منصور، نورهان، سلوى محمد على، أحمد كمال، ومن تأليف محمد الصفتى، وإخراج ماندو العدل، ويتم عرضه على عدد من القنوات على رأسها "Ontv"، و"النهار".



موضوعات متعلقة..



جريمة قتل غير تقليدية فى ظروف غامضة بالحلقة الأولى لمسلسل "الخروج"









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة