وادعى العصيمى، الملقب فى داعش "بأبو تراب الكويتى"، أنه سبق له حضور اجتماعات مع مسئولين سوريين رفيعى المستوى، وكذلك ضباط مخابرات إيرانيين، وما لبثت الكويت أن نقلت المعلومات للتحالف الدولى ضد داعش، طبقا للصحيفة البريطانية.
وقالت التليجراف إن العصيمى تدرب لثلاث سنوات في المدرسة البحرية فى كلية ساوث تاينسايد، أحد أكبر جامعات الملاحة والعلوم البحرية فى بريطانيا، كما عمل بأحد شركات النفط الكويتية، مما جعله مؤهلا ليكون مسئولا عن حقول النفط التى يسيطر عليها داعش حول مدينة الرقة السورية.
وأضافت الصحيفة أن العصيمى التحق بداعش فى إبريل 2014 وألقى القبض عليه على الحدود السورية-العراقية فى الرابع من يوليو من العام الجارى ليصبح أحد أهم العناصر التى تنقل معلومات استخباراتية عن التنظيم، وكان أخو العصيمى الأصغر عبد الله قد قتل فى العراق فى 2013 ومن بعدها بدأ الأكبر طريقه إلى التطرف.
يذكر أن داعش يتكسب ما يربو على 30 مليون دولار شهريا من مبيعات النفط بالرغم من ضربات قوات التحالف لمواقعه، بحسب التليجراف.
موضوعات متعلقة..
- ديلى ميل: مخاوف بريطانية من استهداف أسطولها البحرى بعد انضمام بحار لداعش
- لندن تتهم دمشق بشراء النفط من "داعش"
عدد الردود 0
بواسطة:
ابراهيم شهاب
الميزة النسبية
هنالك فى روسيا الاراضى لا تروى فقط المطر و الثلج الغير مكلف. هذة ميزة لديهم فى إنتاج قمح قليل التكلفة و الجو مناسب لانناجة. أيضازراعة الموالح فى مصر تنتج بتكليف معقولة و لدينا ايدى عاملة رغم عدم وقوف الحكومة مع مزارعى البرتقال لكن البرتقال المصرى خاصة الصيفى مطلوب عالميا. وزارة الزراعة تركت مليون موضوع نريدها أن تتدخل فيها بقوة كوزارة للزراعة لتحسين أصناف البصل الذى يتم تصديره و الثوم و البرتقال و مسكت فى نقطة خلافية تعمل على هدم مصدر العملة الصعبة القادم من روسيا و المفاعل النووى الروسى و السياح الروس و الاسلحة الروسية و سمعة القمح الروسى و سمعة الموالح المصرية بدلا من الدخول فى مفاوضات لتقليل نسبة الأرجنتيني مع المصدر الروسى مباشرة و اخبارك على عمل غسيل للقمح أو تجفيف أو أى حلول توافقية أخرى او استيرادة و التبرع بالنسب الدولية مع أخذ مميزات البرتقال المصرى