وأكد الطبيب الذى يدعى "م.م"، خلال تحقيقات النيابة، أن والدة الطفل المجنى عليه أكدت أن الحروق المنتشرة بجسد المجنى عليه نتيجة إصابته بمرض جلدى، وهذا عكس ما أسفرت عنه المعاينة المبدئية بقيام المتهمين بـ"إطفاء السجائر فى جسده".
كما أكد الطبيب، خلال التحقيق، أنه عثر على كسور متفرقة برأس الطفل، وعند سؤال المتهمة أنكرت تعرضه للضرب، وزعمت أن تلك الكسور نتيجة سقوطه من دراجة اعتاد أن يلعب بها، وأكد الطبيب أن الطفل تعرض للتعذيب والضرب المبرح حتى تم إصابته بهذه الكسور.
موضوعات متعلقة..
إحالة طعن الإفراج الصحى عن هشام طلعت مصطفى لهيئة المفوضين
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة