بالصور. الجيش التركى يعلن حظر التجوال وإعلان الأحكام العرفية وإغلاق المطارات ويسيطر على التلفزيون الحكومى.. أمريكا وروسيا تطالبان بضبط النفس وتجنب المواجهات الدامية بين الأطرف فى أنقرة

الجمعة، 15 يوليو 2016 11:36 م
بالصور. الجيش التركى يعلن حظر التجوال وإعلان الأحكام العرفية وإغلاق المطارات ويسيطر على التلفزيون الحكومى.. أمريكا وروسيا تطالبان بضبط النفس وتجنب المواجهات الدامية بين الأطرف فى أنقرة تحرك الجيش التركى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
حظرت الحكومة التركية وسائل التواصل الاجتماعى فى البلاد، مثل فيس بوك، تويتر، ويوتيوب، بعد سيطرة الجيش التركى على السلطة. وأكدت حركة " Turkey Blocks " فى تركيا أنه تم حظر مواقع التواصل الاجتماعى فى تمام الساعة 11:04 مساءً بتوقيت إسطنبول، كما أكد موقع " techcrunch " الأمريكى، أن تويتر و فيس بوك و يوتيوب تم حظرها بينما أنستجرام و فيميو مازالا يعملان. ويتعذر على سكان تركيا حاليا استخدام الإنترنت إلا من يستخدون برمجيات لتغير الهوية على المتصفحات، ونقلت وسائل الإعلام صورا لانتشار الدبابات عند مطار أتاتورك فى إسطنبول، وتحليق كثيف للمروحيات على ارتفاع منخفض جدا فوق أنقرة.

قال جون كيرى، وزير الخارجية الأمريكى، خلال مؤتمر صحفى بروسيا مع سيرجى لافروف وزير الخارجية الروسى، إنه يتمنى السلام والاستقرار لتركيا. بينما علق لافروف أنه يتمنى عدم إراقة الدماء على الأراضى التركية.

أفادت قناة سكاى نيوز عربية فى خبر عاجل لها، منذ قليل، أن الجيش التركى سيطر على مبنى التليفزيون الرسمى للبلاد.



انقلاب تركيا (1)

انقلاب تركيا (2)

انقلاب تركيا (3)

انقلاب تركيا (4)

انقلاب تركيا (5)

انقلاب تركيا (6)

انقلاب تركيا (7)

انقلاب تركيا (8)

انقلاب تركيا (9)

انقلاب تركيا (10)

انقلاب تركيا (11)

انقلاب تركيا (12)

انقلاب تركيا (13)

انقلاب تركيا (14)

انقلاب تركيا (15)

انقلاب تركيا (16)

انقلاب تركيا (17)

انقلاب تركيا (18)




موضوعات متعلقة..


إغلاق جسرين رئيسيين باسطنبول وتحليق طائرات حربية فى سماء أنقرة

رئيس الوزراء التركى: مجموعة من الجيش تحاول القيام بانقلاب عسكرى

أخبار تركيا.. بيان للجيش التركى يعلن تولى السلطة فى البلاد


أنصار جولن حاولوا السيطرة على رئاسة الأركان بتركيا وانتشار الدبابات بأنقرة











مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة