وقال أبو الغيط: "أعمل على أن يكون للجامعة صوت فيما يتعلق بالوضع السورى.. نعم هناك قوى إقليمية قوية، ولكن قوى التأثير الحقيقى يجب أن تكون للعرب والقوتين العظميين أمريكا وروسيا.. أما تركيا وإيران فتأثيراتهما تالية ودورهما تالى للقوتين العظميين".
وأضاف أبو الغيط فى مقابلة خاصة، عبر فضائية "العربية"، إنه يمكن وقف القتال فى سوريا عبر توحيد الموقف العربى والتحرك مع روسيا وأمريكا.
وأوضح أن جدول أعمال القمة المقبلة المقرر انعقادها بموريتانيا سيتضمن مكافحة الإرهاب، معتبراً أن حضور ما بين 11 و 15 ملكاً ورئيساً يمثل نجاحا للقمة، ومشيراً إلى أن تعريف الإرهاب يعيق عقد مؤتمر دولى للاتفاق على مكافحته.
موضوعات متعلقة:
- أبو الغيط قبل توجهه لـ"نواكشوط": قمة موريتانيا عادية فى ظروف غير عادية.. والأمين العام يقدم رؤيته السياسية والأمنية لقضايا المنطقة.. ويتعهد بتكثيف التحرك الدبلوماسى الدولى لإنهاء الاحتلال الإسرائيلى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة