ودفع ذلك المسئولين لعمل مخر للسيول بالقرية لكن بسبب إهمال أعمال التطهير التى قد تتم مرة واحدة من كل عام مع دخول فصل الشتاء وأحيانا لا يتم تطهيره فقد أصبح ذلك المخر، الذى يمتد بطول القرية بمسافة طويلة يحتضن الحيوانات النافقة وقمامة القرية ومياه الصرف والأهالى يلقون فيه مخلفاتهم اليومية. وقد عبر الأهالى عن استيائهم بسبب ما يخلفه عدم تطهير مخر السيل من أمراض وروائح كريهة يعانى منها المواطنون داخل القرية.
مخر السيول فى القرية
جانب من التلوث الذى خلفه إهمال المخر
انعدام عمليات التطهير أدت لتلوث شديد فى المخر