وكان المستشار خالد طلعت العضو اليمين فى المحكمة تنحى فى أولى جلسات الدعوى لأنه كان من ضمن اللجنة المشرفة عن الانتخابات.
واختصمت الدعوى كلا من رئيس اللجنة العامة المشرفة على انتخابات نادى قضاة مجلس الدولة، ورئيس مجلس إدارة نادى قضاة مجلس الدولة، ووزيرة التضامن الاجتماعى بصفتهم.
وقالت الدعوى إنه تم فتح الباب للترشح لعضوية مجلس إدارة نادى قضاة مجلس الدولة، وتقدم المستشار غنيم لعضوية المجلس عن درجة نائب رئيس مجلس الدولة والوكلاء، وتقدم فى هذه الدرجة 9 أعضاء تنازل أحدهم وتبقى 8 أعضاء يتم اختيار 4 منهم، وتم تحديد ميعاد إجراء الانتخابات يوم 17 أبريل الماضى.
وأضافت الدعوى أن غنيم فوجئ باسمه مدون بكشوف المرشحين ثلاثى وخطأ فى اسم الأب، ومخالف للاسم الموجود فى البطاقة الشخصية وكارنيه نادى قضاة مجلس الدولة، وهو ما خلق لبسا لدى الكثيرين من الأعضاء.
واستندت الدعوى إلى المادة 50 من قانون الأحوال المدنية التى نصت على "تكون بطاقة تحقيق الشخصية حجة على صحة البيانات الواردة بها متى كانت صالحة للاستعمال وسارية المفعول ولا يجوز للجهات الحكومية أو غير الحكومية الامتناع عن اعتمادها".
الموضوعات المتعلقة...
"الفتوى والتشريع" يوصى بخضوع عاملى "إعانات الطوارئ" للحد الأقصى للأجور