تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى فيديو جديدا يرصد أهم المعلومات عن ملكية جزيرتى تيران وصنافير، ويدقق فى الوثائق التى نشرت خلال الفترة الأخيرة من قبل الجانب الذى يؤكد ملكية الجزر للسعودية، والجانب الذى يؤكد ملكيتها لمصر، تحت مسمى "حقيقة تيران وصنافير"، لمحاولة توضيح المزيد من المعلومات عن ملكية الجزيرتين، بعد اتفاقية ترسيم الحدود بين مصر والسعودية، أثناء زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود الأخيرة لمصر.
ويرصد الفيديو مقارنة بين المستندات المقدمة لإثبات سعودية الجزيرتين أو مصريتهما، حيث يرصد كتاب تاريخ سيناء، الذى يعود للعام 1906 لمؤلفه "نعوم شقير"، الذى يستند له أصحاب نظرية أن الجزيرتين مصريتان، وبالبحث أثبت أن الكاتب غير معروف ولا يوجد له إلا 3 كتب فقط فى التاريخ، ولكن فى المقابل الوثيقة التى تقول أنهم سعوديتين هو نص اتفاقية ترسيم الحدود بين مصر وتركيا، والتى تم نشرها فى الجريدة الرسمية المصرية، والتى توضح أن الجزيرتين خارج حدود مصر.
ويضيف الفيديو، أن من ضمن المستندات التى تقدمت للمحكمة لإثبات مصرية الجزيرتين برقية ترجع لعام 1950 بين ملك السعودية ووزارة الخارجية المصرية، تقول فيها مصر إنها ستحتل الجزيرتين لحمايتهما من إسرائيل، ولكن القائمين على الفيديو يوضحون عدم وجود أى شىء فى المستند يثبت أنهما مصريتان.
كما يعيد الفيديو قراءة الوثيقة التى تعود لعام 1983، والتى تقر بأن الجزيرتين "محمية طبيعية" تحت قيادة مصرية تابعة لمحمية رأس محمد، ولم يذكر به أى كلمة بأنهما جزيرتان مصريتان، وفى المقابل يوجد مستند عام 1990 من اجتماع مجلس الوزراء يلخص فيه البرقيات التى كانت بين مصر والسعودية ويؤكد ملكية السعودية للجزيرتين.
وطرح الفيديو تساؤلات فى هذه القضية، الأول عن سبب ظهور الموضوع على الساحة فى الوقت الحالى، على الرغم من وجود مستندات منذ سنوات توضح حقيقة ملكيتهما للسعودية، والثانى عن سبب إبطال المحكمة لاتفاقية ترسيم الحدود بين البلدين.
ويجيب الفيديو قائلاً، "أولاً الموضوع ظهر على الساحة فى ظل زيارة ملك السعودية لمصر، وكان من ضمن الاتفاقيات التى وقعت بناء جسر بين البلدين الجسر سيمر بالجزيرتين، ولذلك كان من الضرورى أن يتم ترسيم الحدود لكى يتم تحديد ملكيتهما، وثانياً عن سبب إبطال الاتفاقية فى المحكمة بسبب وصول القضية للمحكمة قبل مرورها على مجلس النواب المسئول عن إعطاء الموافقة عليها بموجب المادة 151 فى الدستور، ولذلك أبطلت المحكمة الاتفاقية بسبب نقص الإجراءات.
ولخص الفيديو القضية موضحاً أن الاتفاقية لا تستند على تفاهم بين الإدارات، لأن الوثائق التى تؤكد على سعودية الجزيرتين موجودة منذ عام 1906 قبل ظهور هذه الإدارات، قائلاً "احنا مقبلناش أن حد يمس شبر من أرضنا وبردوا مش هنقبل ناخد أرض مش حقنا".
واختتم الفيديو بجملة "بلطجى دخل المنطقة قاموا جيرانك طلبوا مساعدتك وأنت حاميتها لهم سنين طويلة ينفع بقى تبقى بلطجى".
عدد الردود 0
بواسطة:
canis majoris
إياك حد يفهمك إن رئيس مصر مش شريف, أو أنه في يوم باع ذره من تراب مصر.
رئيس مصر شريف و لم و لن يتنازل عن جزء أو شِبر من مصر, الرئيس مع القوات المسلحة يحاربون "نقطه" علي الخريطه في شمال سيناء و لم يتخلوا عنها... يجي المحسوبين إولاد إمبارح زي "باسم يوسف, خالد علي, ممدوح حمزه,...غيرهم" يشكوك في رئيسك اللي وقف قدام تنظيم في دول خايفه منه!! يبقي عيب عليك.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفى علام
الاعلام المضلل
العالم والجغرافى الكبير الاستاذ نعيم شقير ليس كاتب مجهول او غير معروف فهو مؤرخ من قبل وجود المملكة السعودية وقبل ان تباع الضمرائع وتغيب العقول حيث شارك نعوم شقير في لجنة لحل النزاع الحدودي بين مصر و تركيا، و قد كان نعوم سكرتير الجانب المصري و كلف بمده بالمعلومات
عدد الردود 0
بواسطة:
Dr.zzz
أثق في السيسي وأثق في جمال عبد الناصر لكن عبد الناصر قالها في الخمسينات يعني أقرب بكتير للحقيقه
المشكله إني أثق في السيسي 100% . و أيضا أثق في جمال عبد الناصر لكن عبد الناصر قالها في الخمسينات يعني أقرب بكتير للحقيقه 100%
عدد الردود 0
بواسطة:
1906
1906
1906 مكنش فى سعودية كانت بلاد الحجاز تابعة للشريف الحسين بن على
عدد الردود 0
بواسطة:
أبو خالد
أهداف إلحاق الجزيرتين للسعوديه
يا ساده الفائده وراه إعطاء السعوديه جسر من رأيي الشخصي أولا تقويه العلاقات الأخويه بين السعوديين والمصريين راح تكون مصر أقرب شي للسعوديين ثانيا بناء جسر تعرفون كيف يكون طريق بري بين السعويه ومصر يعني ما في غرق عبارات وما في مصريين بيغرقوا متل اللي غرقوا من سنيين تحبوا تتكرر هذه المصيبه وتكونوا أنتم السبب لانكم ما وفقتم على الجسر البري وهذه ما يحس بيها غير اللى دايم يسافر وبيشتغل في الخارج ثم الجسر بيكون شريان للتجاره تخيل كميه التجاره التى ستمر من الجسر من أسيا لآفريقيا والعكس أيضا ارجو الفكير كثير فنحن أخوه ويجب أن نتكاتف مع بعض حتى نستطيع الصمود