أعربت رابطة مكافحة التشهير عن تضامنها مع الجالية المسلمة فى مدينة نيويورك فى أعقاب إطلاق النار القاتل على إمام مسجد وصديقه أثناء مغادرتهما بعد صلاة الظهر فى منطقة كوينز.
وقالت الرابطة أنه فى حين أن الدافع وراء الجريمة لا يزال مجهولا، فإن لا شيء يبرر قتل رجلين يسيران على الأقدام من مكان عبادتهما.
وحثت الرابطة شرطة نيويورك على التحقيق فى إطلاق النار على أنه جريمة تعصب وكراهية محتملة.
وتحارب الرابطة معاداة السامية فى أنحاء العالم من خلال البرامج والخدمات.
وتبحث الشرطة اليوم الأحد عن المشتبه به الذى قتل الإمام مولاما أكونجى (55 عاما) ومرافقه ثراء الدين (64 عاما).
مطلق النار اقترب منهما من الخلف وهما يغادران مسجد الفرقان قبل فترة وجيزة من الساعة الثانية ظهر أمس السبت.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفى اسماعيل حسين
الاسلام دين التسامح
طبعا قتل النفس بدون ذنب كأنه قتل الناس جميعا (هنا وقفه بسيط انا كمسلم لن اعتدى على كاهن اوقس (من اذى ذمى فقد اذانى )(صدق رسول الله)(ص) لكن قلبى يحترق نارا ولن يهدى بالى اخذ بالثأر حتى لو فى بلدى لماذا لان مسؤل فى امريكا اكيد يطلع ببيان ان القاتل مختل عقليا لالالالالالالالالالالالالا ده اسمه ترصد يعنى مبيت على القتل والنيه متوفره من قتل يقتل وبسبب هذا لن تهدى امة محمد حتى ياخذ بالثأر وشكرا فى مصر لو اعتدى على جار مسيحى كل العالم مطلوب حماية الاقليات فى مصر ليه ياعم الحاج اصل المسحيين متهضدين ياسلام الحمد الله عايشين بينا وكله تمام