رئيس الوزراء يعد النواب بحزمة قرارات واضحة لضمان وصول الدعم لمستحقيه

عدد الردود 0

الغباء الحكومى والامنى يطارد من يساعد الدولة بمراكز التعليم الاليكترونى والبلاستشن

تفتق ذهن الصعايدة صناع الحضارات والعلم والثقافة حتى لايخرج الشباب والمراهقين على الدولةباقامة مراكز اليكترونية للتعليم الاليكترونى تجذب الشباب والمراهقين عن الفيس بوك والاساءة للدولة ومراكز للبلاستشن تبعد المراهقين والشبابعن الارهاب والعنف وتعاطى الترامادول والمخدرات ومنعا للجرائم بقنا فى الشقق بديلا عن المقاهى وبينما الدولة تصرف مئات المليارات على الاندية فان الالمن والمخبرين والمرتشينواصحاب الفردات يريدون اغلاق هذه المراكز بدلا من التراخيص الالية ودغمها بكهرباء واجهزة وامكانيات مجانا فى قنا والاقصر وسوهاج واسوان وهم المكدسين بالاسلحة الثقيلة والرشاشات والمدافع ليكونوا مساعدة للامن لان اللبلاستشن العاب لاتدخل على النت او الفيسش بوك والتعليم الاليكترونى بالكرتون والخيال العلمى وقفنوات الاستكشاف والابداع وعالم النبات والحيوان والتعليمالفنى والتكنولوجى وتعليم اللغات والحرف والارشاد المهنى والزراعى وحفظ وتعليم الحرف والفنون التراثيةوهى مراكز تدريب للطلبة والاسر المنتجة وتعلم ترشيد الطاقة وتصنيع الخلايا الشمسية والطاقات االجديدة وزراعة الاسطح والمواسير والصوب والتصنيع للمخلفات الزراعية والصناعية ومخلفات المبانىوالاسعافات الاولية والاسعاف والانقاذ وادارة الكوارث والازمات وتصلح للتدريب المالى والادارى والتخطيط العمرانى وتطوير منظومة النظافة وهى افيد فى المركز او الشقة الواحدة بل الغرفة الواحدة من الف مدرسة ومركز تدريب ونادى ومحدودة العدد وتبعد عن الارهاب والفيس بوك والتظاهر وعلى الدولة دعمها وليس الغباء وجنون الاغلاق لكل ماهو نافع وتدعمخها بكل انواع وتعفيها من الضرائب كالمستثمرين الذينتن تركت لهم اربعة عشر مليار واربعة من عشرة من المليار رغم حكم وتدعمها بدلا من غلقها وتدعمها باحدث الاجهزة مجانا وكهرباء وميساه وثلاجات وكابوتشينوا وكافتريات مجانا كالمدارس التى تمنحها الارض بالمجان وتعفيها من الضرائب وتكسب قدر هذه المراكز مليون مرة لاتفشلوا الدولة وتهدموا كل شىء بغباء وةفشل منقطع النظير والمثل واجراءات امنية اعترض عليها العالم ونصرخ لماذا العالم لايفهمنا او يدعمنا ونحن نفشل انفسنا بداية بايقاف ومصادرة هذه المراكزة العملاقة فى النمفع والافادة والمضادة للعنف والمخدرات والارهخاب والترامادول الذى انتتشر فى الشباب وسيدمر الدولة لان من يتعاطه والتمول يقتل نفسه وامه وابيه والجيران ويسرق البيوت ويقتل مافيها من اجل المال والترامدول والتمول

عدد الردود 0

و ذلك طبعا

و ذلك طبعا من خلال المنظومة الالكترونية لدعم المواد البترولية مم خلال الشركة المعروفة بسوء الذمة المالية ef و التى دفعت الدولة اموالا طاءلة دون جدوى و فى نهاية اصدار كارت لا يضع حدا للاستهلاك بل يقوم بنفس المهمة التى يقوم بها المواطن حينما يذهب المواطن لمحطة الوقود و السؤال الاخطر ما هى دىجة التامين لمعلومات المواطنين و سياراتهم الشخصية و نحن دولة تجابه الارهاب

عدد الردود 0

ارحمونا

ياريت تخلى قراراتك المرة دى للكبار " المستشارين وطائفة الوزراء ومستشاريهم عشان تضبط الميزانية وتحسن الاقتصاد وتبعد عن دعم الغلابه ياريت ياسيادة رئيس الوزارء