قال الدكتور محمد اليمانى، المتحدث باسم وزارة الكهرباء، إن بعض مستخدمى مواقع التواصل الاجتماعى قاموا بالتعليق على مطالبة المصلين بدفع فواتير الكهرباء والمياه الخاصة بالمساجد، وجاءت آرائهم ما بين الواقعية والسخرية.
وأضاف اليمانى، فى مداخلة هاتفية عبر فضائية "العاصمة"، أن وزارة الكهرباء لا تستطيع قطع التيار الكهربائى عن المساجد أو الكنائس، ولكن استهلاك التيار فى دور العبادة فوق العادة، بسبب وجود عدد كبير من التكييفات والسخانات، ولا تُدفع لها فواتير.
وأشار المتحدث باسم وزارة الكهرباء، إلى أنه لم يتم قطع الكهرباء عن أى مسجد أو كنيسة على الإطلاق، ولكن يتم حاليا تركيب عدادات مسبقة الدفع فى بعض عدد من المساجد الأهلية من أجل التحكم فى الاستهلاك.
وعن الإنارة بالشوارع، قال إن هناك 3.9 مليون عمود إنارة وجارى استبدال الكشافات بأخرى موفرة وتركيب تايمر إليكترونى يمنع إضاءتها نهاراً، موضحاً أنه تم تعميم ذلك على مليون و200 ألف عمود إنارة.
عدد الردود 0
بواسطة:
Samir
وضع عدادات
فى الحقيقة يجب ان يكون هناك ترشيد فى استهلاك الكهرباء فى دور العبادة بأية وسيلة، لان ما ألاحظه يدعو الى الاسى الشديد حيث يتم تشغيل جميع اجهزة التكييف والمراوح فى المساجد، بدون حاجة الى ذلك وبدون أدنى احساس بالمسؤلية.
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال مغربى قاسم القبانى قنا
دور العبادة والاديرة والمساجد والكنائس ومنشئاتهاوملاجئها ومدارسها وصالات افراحها تدفعها المحليات
ان الاوان مع احتفاظى فى حقى فى المكافاءة العشرة فى المائة عن الابلاغ عن المخالفاتفكل المساجد والكنائس ودور ايتامها ودور اطفال الشوارع ومدارسها وكافترياتها وصالات افراحها والاديرة ومزراعها ومصانعها وتغليفها ومصانع مخللاتها ومزراع عنبها وتينها وياميشها و وقاعات افراحها واحتفقالات تغرم المحليات اكثر من 4 مليار جنيه كهرباء ومياه وغاز سنويا وان الاوان ان يدفع الائمة ورجال الدين من اى ملة او دين او طائفة او دار مناسبات واملاكها الضرائءب على المرتبات والضرائب على الدخل والقيم المضافة والضرائب فهم قادة وزعماء ومثقل ونموذج للشعب هم اول الناس يدفهعوا وةتاتيهم عشرات المليارات من اليورهات والدولارات وبكل العملات الحرة بلا جهاز مركزى او رقابة ادارية او ضرائب على المستشفيات الخاصة التى يدفع فيها المريض دم كبده فيها اجورا والمدرس الباهظة وكلها يجب ان تدفع الكهرباء والغاز والمياه والضرائب لبلانواعها وضرائب المرتبات وتخضع للمديريات المالية فى اوجه الصرف والجهاز المركزى والرقابة والنيابه الادارية فكلنا مصريين وكلنا سواء ومتساوين فى الحقوقث والواجبات وهم يصدرون بالمليارات والحصيلة لاتحول الى البريد او البنوك بالعملات التصديرية واموال المساجد والكنائس وتوابعها اموال عامة كالجمعيات والمؤسسات المدنية والاحزاب والنقابات والغرف وكلبهعا تخضع لكل ماسبق الا هم
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد زكي
ليس هناك فارق
ما الفرق بين قطع الكهرباء لعدم سداد الفواتير وبين العداد ذي الكارت الذي لن يعمل إلا إذا سدد المصلين قيمه الشحن؟
عدد الردود 0
بواسطة:
ندي
العدل....
وليه المساجد والكنائس واي مباني او مستهلكين طالما استهلك كهرباء لا يدفع، طبعا يدفع !!! ...دا كفايه التبرعات التي تتلم دائما..والمحليات عائمه علي كنوز الفساد....كله يدفع...او الاوقاف او مجمع الكنائس دا فلوسهم كثيره ...المسئول يدفع،،،، وطبعا مش المصلين !!!! الحكومه فالحه علي الناس العاديه فقط....واحسرتاه دوله بلا عدل !!!
عدد الردود 0
بواسطة:
ممدوح
اللى ناقص
بعد المطالبات بأن يدفع المصلون تكاليف كهرباء المساجد و الكنائس و المياه كذلك...يبقى الخطوه اللى ناقصه ...ان يتم دخول المساجد و الكنائس بالتذكره ...وان يحدد سعر لكل صلاه فمثلا فى صلاه العصر و الظهر تزداد قيمه التذكره لتشغيل التكييفات .... على ان تحدد تذكره منفصله للوضوء واستخدام المياه ...لايدفع من يتوضأ فى منزله قبل الحضور للمسجد والله العظيم بقت مصيبه ...حتى عباده الله عايزين تلموا عليها فلوس
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق
الخ الاخ ممدوح صاحب التعليق رقم خمسه
ازاي نقدر نرشد الاستهلاك في الجوامع والكنايس اذا التبذير فيها واضح للجميع .. بدون اجبار ؟؟