فى جريمة كراهية جديدة ضد العرب، قام أمريكى أبيض فى مدينة تولسا بولاية أوكلاهوما الأمريكية، بقتل شاب مسيحى من أصل لبنانى، داعيا "العرب قذرون"، بحسب شبكة سى.إن.إن.
وتقول الشبكة الأمريكية، الأربعاء، أن طيلة سنوات تعرضت عائلة جبارة للتهديد من قبل جارهم الأبيض المتطرف، ستانلى فيرون ماجورز، الذى داوم على وصفهم بـ"العرب القذرين أو اللبنانيين القذرين"، إلى أن قام بإطلاق النار على أبنهم خالد فى منزلهم هذا الأسبوع.
وتلقت عائلة "خالد جبارة" باللوم على السلطات المحلية لفشلها فى توقيف جارهم المتطرف. وقالت العائلة فى بيان نشرته فيكتوريا جبارة، شقيقة الضحية "هذا ما يثير قلقنا أكثر من أى وقت مضى، نشعر بإنزعاج بالغ فى ظل المناخ الحالى فى بلادنا وزيادة جرائم الكراهية على الصعيد الوطنى".
وهاجرت عائلة خالد جبارة إلى الولايات المتحدة فى بداية الثمانينات من لبنان. واستقروا فى تولسا بولاية أوكلاهوما. ويعمل الشقيق الأكبر لخالد فى المحاماه، وأخته فى التسويق، بينما كان يعمل الضحية مع والدته فى مجال التجارة. وكتب أخيه على الفيسبوك "كان شخص فرح وذكى جدا ويمنح نفسه لكل من يحبه".
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن lمراد
ماذا يحدث ... ما ذنب العرب الذين يعيشون حياة طبيعية فى الغرب ؟؟؟؟
هكذا أصبح الغرب لايفرق بين المسلم والمسيحى العرب ...المهم أنهم عرب ..هذا ما صدره لنا الإرهابيون العرب الذين ولدوا وتربوا فى الغرب .... وسنرى مساخر أكثر فى القادم لأن الأمريكى أو الأوروبى لن يقف متفرجا على قتلاه يوميا على أيدى الإرهابيون فالمواطن الغربى ينتظر أن تحميه حكومته وعندما لا يجد إجراءات جدية فيبدأ هو إجراءاته ...
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى عربى اصيل
مصرررررررررررررررررررر
هذا الاخ اللبنانى لم يشفع له انه مسيحى مثل سكان الغرب وامريكا وتم قتله لانه عربى او حتى من اصول عربيه او حتى انه مولود فى بلد عربى وهذا درس مهم لم يتوهمو بان الغرب يدافع عنهم كمسيحيين فى الشرق ولكن الغرب وامريكا فى عقيدتهم ان جينات المنطقه العربيه واصولها واحده ولا فرق بين مسلم ومسيحى لان اصلهم واحد وعقليتهم وتفكيرهم واحد وعلى هذا امريكا لا يعنيها مسيحى مصر مثلنا الا فيما يحقق هدفها وقد راينا كيف تم التنكيل بمسيحى العراق وامام اعين الاحتلال الامريكى ولم تتحرك امريكا ولا الغرب لانقاذ مسيحى العراق ولكن ان يستفيد الغرب من الضغط على دول المنطقه مثل مصر مثلا لتحقيق خطط وسياسات الغرب التى يرغب بها والا تظهر علينا جمعيات حقوق الانسان والحريات الدينيه وكل من هب ودب وعموما يجب التصدى لهذه التجاره الامريكيه الاوربيه القذره التى تستخدم مسيحى الشرق لتحقيق اهداف سياسيه ولينظر اخواننا المسيحيين المصريين فى امريكا مصير شقيقهم اللبنانى