أعلن مجلس الوزراء، أنه لا صحة لما تردد من أنباء تفيد بوجود نية لزيادة رسوم النظافة على فواتير الكهرباء، موضحاً أن هذا الامر غير صحيح جملة وتفصيلاً.
وأوضح مجلس الوزراء أن الحكومة تسعى جاهدة لتطوير ورفع كفاءة الخدمات المقدمة للمواطنين والارتقاء بها لتحقيق العدالة الاجتماعية ورفع المعاناة عن كاهل المواطنين.
وناشد وسائل الإعلام المختلفة بضرورة توخى الدقة، والابتعاد عن نشر أخبار لا تستند إلى أى حقائق، وتؤدى إلى بلبلة الرأى العام، وتؤثر سلباً على مصلحة الوطن.
وفى السياق ذاته، أعلن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء، أنه فى ضوء ما تردد من أنباء تُفيد بوجود نقص فى السلع التموينية التى يحصل عليها المواطنون ضمن مقررات البطاقات التموينية، تواصل المركز مع وزارة التموين والتجارة الداخلية، والتى أكدت أنها شائعات لا أساس لها من الصحة وتستهدف زعزعة الاستقرار الاجتماعى.
وأضافت أنها تواصل ضخ كميات كبيرة من السلع التموينية يومياً بكافة محافظات الجمهورية من خلال الشركة القابضة للصناعات الغذائية والتى تضم شركتى المصرية لتجارة الجملة والشركة العامة لتجارة الجملة، مؤكدة أنها تقوم بتوفير السلع الرئيسية مثل الأرز والسكر والزيت بجانب طرح اللحوم والدواجن بأسعار مخفضة وكذلك توفر كافة السلع الغذائية على البطاقات التموينية بفروع محلات البقالة التموينية والمجمعات الاستهلاكية وفروع مشروع جمعيتى وكافة المنافذ البيعية التابعة للوزارة بهدف تلبية متطلبات المواطنين.
وأوضحت الوزارة أن قرض صندوق النقد الدولى لن يؤثر على أسعار السلع الغذائية بالمنافذ التموينية، كما أكدت على أنها تبذل جهودها لتوفير السلع بأسعار فى متناول جميع المواطنين ومنها الأرز الذى ستنخفض أسعاره بعدما تم طرح الكيلو منه بـ4.5 جنيهات حاليًا، ومن المتوقع تراجعه مع توريد 2 مليون طن من الأرز الشعير لشركات المضارب التابعة للوزارة.
وأشارت الوزارة إلى أنه تم توفير اللحوم بسعر 60 جنيهًا للكيلو، والسكر بـ5 جنيهات للكيلو، مع توقع طرح كيلو اللحوم المجمدة بـداية من 37 جنيهًا، بعدما وصلت إلى 52 جنيهًا للكيلو بأسواق القطاع الخاص.
وفى ضوء ما تردد من أنباء ببيع وزارة الزراعة للحوم سودانية مجمدة بمنافذها باعتبارها لحوم بلدية، وأنه تم إغلاق تلك المنافذ، قام المركز بالتواصل مع وزارة الزراعة واستصلاح الأراضى التى نفت صحة تلك الأنباء جملة وتفصيلاً، وأكدت أنه لم يتم إغلاق أى منافذ لوزارة الزراعة بسبب بيعها للحوم سودانية مجمدة باعتبارها لحوم بلدية، و أن اللحوم المعروضة بمنافذها - والتى أعلنت عن طرحها قبل فترة تيسيراً على المواطنين- هى لحوم بلدية سودانية حيث يتم استيراد العجول حية من السودان وذبحها تحت إشراف الهيئة العامة للخدمات البيطرية.
وأشارت الوزارة إلى أنها اتخذت كامل استعداداتها لعيد الأضحى المبارك لتوفير اللحوم لمحدودى الدخل بأسعار مناسبة، وذلك من خلال طخ كميات إضافية من اللحوم الطازجة التى يتم ذبحها يومياً بسعر 58 جنيه للكيلو الواحد بكافة المنافذ التابعة لقطاع الانتاج بالوزارة وأنه سيتم فتح العديد من الشوادر بكافة محافظات الجمهورية خلال الأيام القليلة المقبلة، وأضافت أنه سيتم أيضاً تسيير 35 سيارة مبردة بالقرى والمحافظات المختلفة خاصة المناطق النائية، يتم تحميلها باللحوم الطازجة وذلك لتخفيف العبء عن كاهل المواطنين والحد من أزمة ارتفاع أسعار اللحوم وجشع التجار.
وفى ضوء ما تردد من أنباء تُفيد بنية الحكومة فرض زيادة على فواتير الغاز الطبيعى للمنازل خاصة بعد إعلان أسعار شرائح استهلاك الكهرباء الجديدة، تواصل المركز مع وزارة البترول والثروة المعدنية، والتى نفت صحة تلك الأنباء تماماً، وأكدت عدم إصدار أى قرارات بشأن تطبيق زيادة جديدة على أسعار فواتير الغاز الطبيعى للمنازل، مضيفة أنه يتم محاسبة المستهلكين على أساس الأسعار السارية حالياً وفقاً للشرائح الثلاثة التالية: الأولى استهلاك الغاز حتى 25 متراً مكعباً بسعر 40 قرشاً لكل متر، والثانية ما يزيد على 25 متراً وحتى 50 متراً بسعر 100 قرش لكل متر، والشريحة الثالثة ما يزيد على 50 متراً مكعباً بسعر 150 قرشاً لكل متر.
وكشف مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء، انه فى ضوء ما تردد من أنباء تُفيد بتسريح العمالة المصرية بدولة الكويت، تواصل المركز مع وزارة القوى العاملة، والتى نفت صحة تلك الأنباء جملة وتفصيلاً، وأكدت أن كل ما يتردد حول هذا الشأن لا أساس له من الصحة، وأفادت الوزارة أنها تواصلت مع مكتب التمثيل العمالى بسفارة مصر بدولة الكويت والذى تحرك على الفور والتقى مع مستشار وزيرة العمل الكويتية والذى أكد أنه لا استغناء عن العمالة المصرية بدولة الكويت حيث أنها تمثل ثانى أهم جالية عاملة لدينا وأن سوق العمل الكويتى لا يمكن أن يستغنى عن العمالة المصرية نظراً لأهميتها وتميزها فى مختلف التخصصات.
وأضاف المسئول الكويتى أن عملية دخول وخروج العمالة إلى دولة الكويت تخضع بشكل عام لضوابط وإجراءات معينة، والأمر نفسه فيما يتعلق بعملية الاستبعاد أو الاستغناء عن العمالة فإنها تخضع أيضاً إلى ضوابط وطرق تراقبها جهات عديدة بدولة الكويت بالتنسيق مع وزارة العمل فى الدول المنتمى إليها تلك العمالة.
كما أعلن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع المجلس الوزراء، أنه تواصل مع وزارة الأوقاف فى إطار ما تردد من أنباء تفيد بمطالبة وزارة الأوقاف للأهالى والمصلين بسداد فواتير الكهرباء والمياه للمساجد، والتى نفت صحة تلك الأنباء جملة وتفصيلاً.
وأكدت أن ما يتردد فى هذا الشأن عار تماماً من الصحة، وأوضحت الوزارة أنه لا يعقل أن تصدر مثل تلك القرارات، وناشد الوزارة وسائل الإعلام المختلفة بتوخى الدقة، والابتعاد عن نشر أخبار لا تستند إلى أى حقائق، وتؤدى إلى بلبلة الرأى العام.
كشف مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء، أنه فى ضوء ما تردد من انباء تفيد بوقف وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة استيراد العدادات الكودية من الشركات الأجنبية التى تم إسناد بعض عمليات توريد العدادات لها بسبب نقص الدولار، وقام المركز بالتواصل مع وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، التى نفت صحة تلك الأنباء جملة وتفصيلاً، وأكدت أن ما يتردد فى هذا الشأن ليس له أساس من الصحة.
وأشارت الوزارة إلى أن العدادات الكودية متوافرة بمخازن الشركات ولا توجد أى قوائم انتظار، كما أوضحت أن هناك مناقصة جارى طرحها لتوريد كميات إضافية من العدادات الكودية والذكية للوزارة.
وأضافت الوزارة أنها ملتزمة بكل الاتفاقيات التى أبرمتها مع الشركات العالمية الخاصة بتوريد العدادات المختلفة، مؤكدة اعتمادها على الشركات المحلية المنتجة للعدادات، وإعطائها الأولوية بشرط التزامها بالتوقيت المحدد، وتحسين جودة وكفاءة المنتج، حيث أن الوزارة تستهدف تركيب نحو 4 ملايين عداد كودى سنوياً، وأنه تم تركيب ما يقرب من مليونى عداد حتى الآن، وفى النهاية ناشدت الوزارة جميع المواطنين بضرورة التقدم لشركات التوزيع بطلبات للحصول على العدادات الكودية بديلاً عن الممارسة التى سيتم الغاؤها خلال شهور قليلة.
وكشف مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء، انه فى ضوء ما تردد من أنباء تُفيد بوقف المطابع الخاصة طباعة الكتب الدراسية للعام المقبل بسبب ارتفاع قيمة الدولار، تواصل المركز مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، التى نفت صحة تلك الأنباء جملة وتفصيلاً، وأكدت أن ما يتردد فى هذا الشأن عار تماماً من الصحة، حيث أكدت الوزارة على سير عملية طباعة الكتب الدراسية بشكل طبيعى دون توقف وسيتم تسليم الكتب الدراسية للمديريات والإدارات التعليمية المختلفة قبل بدء العام الدراسى الجديد.
وأضافت الوزارة أن إجمالى ما تم تسليمه لمخازن الوزارة من كتب تجاوز نسبة الـ 45% من إجمالى كتب الفصل الدراسى الأول وكتب التعليم الفنى للعام الدراسى القادم 2016/2017، وأوضحت الوزارة أن أغلب المطابع قامت بتنفيذ ما أسند إليها فى التواريخ المحددة بأوامر التوريد، كما أنه طبقًا لما جاء بنص القانون المادة رقم (94) من قانون المناقصات والمزايدات بشأن التأخر فى التوريد، فقد تم إعطاء المطابع المتأخرة مهلة ثلاث أسابيع مع تطبيق جميع غرامات التأخير المنصوص عليها بالقانون وبعدها سيتم ترسية طبع هذه الكتب للمطابع الملتزمة التى تمتلك القدرات والطاقات على طبع وتوفير هذه الكميات قبل بدء العام الدراسى 2016/2017، وذلك دون أن تخل بطبع أى من الكميات المسندة إليها سابقًا.
عدد الردود 0
بواسطة:
زين
الجملة دي توضح الحالة اللي احنا عايشينها.. نفي الخبر ثم تأكيده عند توضيح التفاصيل !!!
وفى ضوء ما تردد من أنباء ببيع وزارة الزراعة للحوم سودانية مجمدة بمنافذها باعتبارها لحوم بلدية، وأنه تم إغلاق تلك المنافذ، قام المركز بالتواصل مع وزارة الزراعة واستصلاح الأراضى التى نفت صحة تلك الأنباء جملة وتفصيلاً، وأكدت أنه لم يتم إغلاق أى منافذ لوزارة الزراعة بسبب بيعها للحوم سودانية مجمدة باعتبارها لحوم بلدية، و أن اللحوم المعروضة بمنافذها - والتى أعلنت عن طرحها قبل فترة تيسيراً على المواطنين- هى لحوم بلدية سودانية حيث يتم استيراد العجول حية من السودان وذبحها تحت إشراف الهيئة العامة للخدمات البيطرية
عدد الردود 0
بواسطة:
د. أحمد عمار
للأسف وزارة التموين تكذب وتضلل مجلس الوزراء
أعلن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء، أنه فى ضوء ما تردد من أنباء تُفيد بوجود نقص فى السلع التموينية التى يحصل عليها المواطنون ضمن مقررات البطاقات التموينية، تواصل المركز مع وزارة التموين والتجارة الداخلية، والتى أكدت أنها شائعات لا أساس لها من الصحة وتستهدف زعزعة الاستقرار الاجتماعى. أتحدى أن يقول مواطن واحد أنه يحصل على ما يريد من السلع الأساسية ( ارز- زيت) سواء من النقاط أو البطاقة التموينية وليس في الأمر شائعات أو زعزعة الاستقرا ر الاجتماعي بل الوزارة بسياستها الحالية هي التي تستهدف زعزعة الاستقرار الاجتماعي. يا سادة الوزارة تقدم للناس كل شهر نصف الكمية أرز وغالبا غير موجود أو نصفها زيت والباقي حلاوة طحينية وطحينة ( من شركة بعينها ؟!!) وصلصة وجبن لا يحبه عامة الشعب (من شركة بعينها ؟!!!). ومنظفات. والوزير أكيد يعلم أن 80% من الشعب عنده سكر فلمن الحلاوة ؟ يا معالي الوزير: الناس محتاجة أرز وزيت وفره ولو بسعر السوق لكن لا تفرض علينا سلعًا لا نحتاجها . وأسأل: لمصلحة من تروج الوزارة سلعًا لشركات غير راض عنها الشعب وإننتاجها متوفر في كل مكان ؟!! ملاحظة: أسعار سلع النقاط والتموين تساوي سعرها في السوق بل بعضها في السوق أرخص كالسكر مثلا. يا معالي الوزير
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد السيد
للاسف وزارة التموين تكذب وتضلل مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار
اتمني ان كلامي ده حد يهتم بيه لاني بتكلم من علي ارض الواقع واتمني الاستاذ الاعلامي الكبير / خالد صالح يتناول هذا الموضوع في برنامجه المحترم لان فعلا يوجد نقص كبير في السلع التموينية انا تاجر تمويني ولا يوجد سكر وزيت بالكلية التي تكفي الناس والسلع المتوفرة مثل الجبنة والطحينة والمكرونة لا ترضي الناس لان جودتها ليست جيدة وكمية السلع اكثر بكثير من كمية الزيت والسكر لكن اذا توافرت كمية زيت وسكر التي يحتاجها الناس لن تحدث اسمة ولماذا لا يصرف لنا ارز من اكثر من ثلاثة اشهر ولا يوجد اصلا لحوم فمن اين يأتوا بهذا الكلام ويقولوا لنا متوفر زيت وسكر وارز ولحم وكل هذا غير موجود الا في محافظات القاهرة الكبري هل مصر تتلخص في محافظات القاهرة الكبري؟ اسألوا تجار التموين افضل من سؤال وزارة التموين
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو حلموس المصرى
بذأنا فى الكذب على الناس واتهامهم بترديد الشائعات كى ترضى عنهم مؤسسة الرئاسة
بذأنا فى الكذب واتهام الناس بترديد الشائعات - والحجة جاهزة عند مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء ان السلع متوافرة وفى متناول المواطن المصرى وترديد عبارات سوف يتم ضخ .... ثم سوف يتم ضخ ...... كذب ولكنها تطمئن مؤسسة الرئاسة ان كل شيىء متوفر وتحت السيطرة فى المجمعات الاستهلاكية ومنافذ وزارة الزراعة - يا وزارة التموين عليكم بمصارحة المواطنين بالحقيقة الناس عندها ثقة كبيرة فى رجالات جيشنا المصرى العظيم وكلهم فرحان بتولى جنرال الامداد والتموين وزارة التموين الفاسدة وكلهم منتظر من معالى الجنرال تحجيم ارتفاع الاسعار فى السوق السلعى وضرب مافيا الاحتكار - والحقيقة ان المجمعات الاستهلاكية وبقالى التموين ليس لديهم ارز او سكر والموجود زيت وتم رفع سعرة ليكون الكجم بـ 12،50 جنية وباقية المنتجات المعروضة منظفات صناعية وسمن مهدرج وصلصة ومكرونة ومربى وحلاوة طحينية وجبنة بيضاء درجة عاشرة - وعلى سبادة الجنرال وزير التموين الجديد ان يذهب بنفسة لعدة مجمعات استهلاكية عشوائية فى الاحياء الشعبية بالقاهرة او الجيزة لمشاهدة منافذ بيع وزارة الزراعة التى تكذب على الناس وليشاهد بنفسة عدم وفرة اللحوم البلدية المخفضة التى تباع بـ 58 جنية للكجم - وللعلم لا توجد دواجن واسماك او لحم ضأن مجمد بالمجمعات الاستهلاكية والتى يتشدق بوجودها مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار - واكيد الرسالة هى موجهة لاصحاب التعليقات امثالى ان من يفوم بنوضبح الحقيقة للناس يتهم بزعزعة الامن الاجتماعى للبلاد والعباد ولا يعرف مركز المعلومات ان حرية الرأى والتعبير مكفولة للجميع بحكم الدستور والقانون طالما التعليق حقيقة واقعة - ازمة الارز والسكر موجودة - ندرة وجود انبوبة البوتاجاز موجودة وتباع علنا جهرا مع السريحة بـ 50 جنية للانبوبة ولم يتم حل مشكلة الانبوبة للان - طوابير العيش رجعت والعيش المنصرف على البطاقة التموينية ناقص الوزن ولا يصلح للاستهلاك الادمى - عموما لا املك لكم سوى الدعاء لله ان يصرف عنكم الكذب يا حكومة التصريحات فى هذة الايام المفترجة المباركة ونحن نستفبل عيد الاضحى المبارك - كل عام والمصريين جميعا بخير وصحة جيدة الصبر جميل يا شعب مصر - شكرا - تحيا مصر