قال المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، إن الحكومة تعمل على الاهتمام بتشغيل المصانع المتوقفة، حيث إن هناك 3 آلاف مصنع، تعمل الحكومة عليهم، ومنها مصانع الغزل والنسيج التى بها 61 ألف عامل بقطاع النسيج فقط، مشددا على أن الحكومة تعمل على الاهتمام بهم وتوفير مستحقاتهم اللازمة.
وأضاف رئيس مجلس الوزراء، أنه فيما يتعلق بتقنين الأراضى، فإن هناك لجنة مشكلة برئاسة المهندس إبراهيم محلب، مستشار رئيس الجمهورية للمشروعات القومية، نتائجها ستظهر بنهاية العام الجارى.
وأوضح المهندس شريف إسماعيل، خلال لقائه برؤساء تحرير الصحف، اليوم الخميس، أن الشائعات حول رفع أسعار الوقود أو الدولار، سبب رئيسى فى تخزين البعض لهما، مما ينتج عنها أزمة حقيقية، موضحا أن المشروعات القومية والعاصمة الإدارية الجديدة ستوفر فرص عمل للشباب، مشيرا إلى أن هناك تقديرات بـ 28 مليار دولار استثمارات جديدة فى مجال البترول خلال الفترة القادمة.
وعن مواجهة الفساد، قال رئيس مجلس الوزراء: "الدولة مش ضعيفة فى مواجهة الفساد، بل العكس، حاليا يتم الإعلان عن كافة قضايا الفساد".
رئيس الوزراء ومحمد عبد الهادى رئيس تحرير الأهرام
شريف إسماعيل ومحمود مسلم
رئيس الوزراء يلتقى رؤساء تحرير الصحف
رئيس الوزراء يعرض أهم القضايا السياسية والاقتصادية
لقاء شريف إسماعيل برؤساء تحرير الصحف
رئيس الوزراء يتوسط محمد عبد الهادى علام وياسر رزق
جانب من اجتماع رئيس الوزراء برؤساء تحرير الصحف
رئيس الوزراء يعرض أهم القضايا السياسية على رؤساء تحرير الصحف
مناقشة الملفات الاقتصادية
صورة تذكارية لرئيس الوزراء مع رؤساء تحرير الصحف
ياسر رزق ومحمود مسلم ومحمد عبد الهادى علام
شريف إسماعيل وياسر رزق
رئيس الوزراء يصافح عماد حسين رئيس تحرير الشروق
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
و الله يا اخى كلامك هو اللى شائعات
و لو فيه حقائق على ارض الواقع الدنيا هتتغير لكن ديما نستخدم مصطلحات ( فى الفترة القادمه ) يعنى مش عارفين امتى الاستثمارات هتيجى الرجاء احترام تاريخ مصر و لا بد من حقائق و ارقام دقيقه و مصطلحات دقيقه علشان الدنيا تثق فيكم.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
فاقد الشئ لا يعطية!
لا يحتاج !
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل بأمريكا
ألسبب فى هبوط ألجنية هو ألافتقار إلى ألتخطيط ألجيد فى أتخاز ألقرارات ألأقتصادية.
من ألناحية ألأقتصادية هذا كلام فارغ لأن معظم ألمشاريع ألجديدة مشروعات خدمية و ليست أنتاجية و آى مشروعات ليس لها ثمار و إذا كانت مثمرة فهى تأتى بثمارها بعد سنوات عدة كما صرح ألفريق مفيش بأن دخل قناة ألسويس ألجديدة سيؤتى ثمارة عام 2023 و موت يا حمار. أيضاً ألعمالة ألمستخدمة فى بناء هذة ألمشاريع ما هى إلا عمالة موسمية تنتهى بأنتهاء ألمشروع. و من ناحية أخرى ألصرف على هذة ألمشاريع بإصدار سندات أو إذون خزانة أو شهادات إستثمار يعد بضخ نقود فى ألسوق و هو ما آدى إلى إنخفاض قيمة ألجنية أمام ألعملات ألأخرى كلها و ليس ألدولار فقط. فى حالة ركود أقتصادى فى آى دولة توضع أولويات لكل ألمشاريع. فهنا فى أمريكا فى فترة ألكساد عام 2008 أرجئت ألدولة ألمشاريع طويلة ألآجل و بدأت بمشاريع قصيرة ألأجل مثل فتح باب ألأقتراض لصغار ألمورجين و ألشركات لذيادة ألأنتاج و تخفيف حدة ألبطالة فعادت ألمياة لمجاريها و أرتفع ألدولار بألنسبة لعملات كثيرة و أولها أليورو. و ألأن تقوم بتنفيذ مشاريع طويلة ألآجل كا تحسين ألخدمات و شق ألطرق و بناء ألكبارى ....ألخ أما فى مصر نفتقر للتخطيط ألأقتصادى كما يقول ألمثل بنشترى ألكرافتة قبل ما نشترى ألبدلة و أعتقد أن هذا يتم عن عمد آى كل مسئول فى ألدولة يحاول بتخليد أسمة فى ألتارخ مثل محمد على عندما نذكر تاريخ ألقلعة. و لكن ألفرق هنا كبير جداً لأن محمد على لم يستدين من أحد لأن ألموارد كانت متوفرة و ألأهم من ذلك فترة حكمة كانت غير محددة فكان يعمل حساب لكل شئ قبل أتخاذ قراراتة لأنة يعلم أن ألمسؤلية لن تقع علية فقط بل على أحفادة أيضاً.