قال الدكتور سعد الدين الهلالى أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر إن الفتنة موجودة ولكنها نائمة، وأفضل شىء لوأد الفتنة الحرص على الاندماج، ويجب أن نجمع الشعب، ونبعده عن العزلة وأسباب الانعزال الفكرى والنفسى والروحى، يجب أن نبعدهم عن ذلك، وسيتم ولكن بيد المفكرين والشعب الذى يغير على مصلحته، ولكن ليس بيد أصحاب الخطاب الدينى.
وأضاف الهلالى خلال لقائه مع الإعلامية رانيا بدوى ببرنامج القاهرة اليوم، هل رأينا شيخا يقول اسمع للقساوسة وتعلم منهم؟، أو سمعنا قسيسا يقول استمع لشيخ وتعلم منه، فصاحب الخطاب الدينى يرى نفسه فقط، والدين يقول لا إكراه فى الدين، وحديث للرسول الكريم عليه الصلاة والسلام فيما معناه من قتل شخص معاهدا، فله عقاب كبير، والرسول خصمه يوم القيامة.
عدد الردود 0
بواسطة:
سليم
أحسنت
ومين يفهم هذا الكلام؟