اختتم مساء اليوم الأحد، المزاد العلنى الأول لبيع الاراضى المستردة، بمقر الهيئة العامة للإصلاح الزراعى، والتى أعلنت عنها الهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية والمستردة من قبل لجنة استرداد أراضى الدولة المنهوبة، برئاسة المهندس إبراهيم محلب، ببيع 898 فدانا بعدد 12 قطعة، بلغت قيمتها 163 مليون جنيه ، من إجمالى مساحة تم الإعلان عنها من قبل وزارة الزراعة 1124 فدانا.
ورصد "اليوم السابع " فى بداية المزاد العلنى، لبيع الأراضى المستردة، من قبل لجنة استرداد أراضى الدولة ومستحقاتها، برئاسة هيئة الخدمات الحكومية لحق الشعب، بيع قطعة أرض بمساحة 24 فدان و8 قراريط و21 سهماً، تم استردادها بقرار الإزالة رقم 2094 لسنة 2014، بمنطقة شمال شرق مدينة السادات، بسعر الفدان الواحد 175 ألفاً و500 جنيه، 4 مليون و200 ألف.
وأعلن المزاد الذي تم اقامته تحت اسم "حق الشعب"، عن بيع 4 قطع من الأراضى الزراعية، على طريق وادى النطرون العلمين، منطقة "1" بمساحة 100 فدان بسعر 80 ألف جنيه للفدان، بمبلغ 8 ملايين جنيه، وقطعة أرض 2 بمساحة 100 فدان، بـ75 ألف جنيه للفدان، بمبلغ 7 ملايين و500 ألف جنيه، والقطعة 3 بمساحة 100 فدان بـ75 ألف جنيه للفدان الواحد، بـ7 ملايين و500 ألف جنيه، والقطعة 4 بمساحة 100 فدان بـ76 ألف جنيه للفدان الواحد بمبلغ 7 ملايين و600 ألف جنيه.
وفيما يخص القطع التي استردتها اللجنة من الأراضى الواقعة على طريق مصر الإسكندرية الصحراوى، والبالغة 7 قطع تم بيع القطعة "1" بمساحة 100 فدان، و15 سهما، بإجمالى مبلغ 35 مليونا و210 ألف جنيه، حيث بلغ سعر الفدان فى هذه المنطقة حوالى 352 ألفا و100 جنيه، وبيع القطعة الثانية، ضمن المساحات المستردة بقرار الإزالة رقم 411 لسنة 2016، بالكيلو 56 طريق مصر إسكندرية الصحراوى، وتم بيعها مساحة القطعة (2) 100 فدان، بـ 265 ألفا و200 جنيه للفدان الواحد، بإجمالى ما يقرب من 26 مليون جنيه و520 ألف جنيه.
كما أعلن المزاد العلنى عن بيع القطعة الثالثة، من ضمن 7 قطع للبيع بالمزاد العلنى، من المساحات المستردة، بقرار الإزالة رقم 411 لسنة 2016، بالكيلو 56 طريق مصر إسكندرية الصحراوى،حيث تم بيع مساحة القطعة 32 ألف، فدان 21 سهما، باجمالى 12 مليون، 817 ألفا، كما أعلن المزاد العلنى بيع 100 فدان القطعة الرابعة ،سعر الفدان 191 ألف جنيه ، بقيمة 19 مليونا و100 ألف .
كما أعلن المزاد، بيع 16 فدان بطريق مصر إسكندرية، بسعر 310 ألف جنيه للفدان الواحد، قدرت بـ 4 مليون و960 جنيها، وبيع قطعة مساحتها 100 فدان بـسعر 190 ألفا للفدان الواحد، بقيمة 19 مليونا جنيه، كما تم بيع مساحة 33 فدانا بسعر 200 ألف للفدان بقيمة 6 مليون و600 ألف جنيه، وتم بيع القطعة الأخيرة مساحة 17 فدانا بسعر الفدان 310 ألفا، بقيمة 5 مليون و270 ألفا.
عدد الردود 0
بواسطة:
الم بلا جروح
فرجت
اعطوهم للقضاة تحت الحساب على ما ربنا يفرجها وندفع لهم الباقى
عدد الردود 0
بواسطة:
abo judy
الفساد مستمر
الخبر بيقول بيع 868 فدان بقيمه 163 مليون رقم ضخم جدا صح .......... شعب اهبل احنا المساحه بالمتر 898*4200=3771600 متر عرفين المتر بكام نحسبها 163000000/3771600 =43.21 متر الارض بثلاثه و اربعون جنيها و واحد و عشرون قرشا انتم عارفين كام من البيعه دي ........ طيب انتم عارفين متر الارض في اي حته في مصر بكام ....... ارجو منكم عدم الضحك علي الشعب تاني
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى
تقنين الفساد دون دفع الرسوم .
المزاد لم يعلن عنه الا بالأمس فقط . يا ترى مين اللى اشترى والأرض اتباعت على أنها أرض زراعيه ولا أرض مبانى علما بأن تكلفة المصالحه على تحويل الأرض من زراعى الى مبانى حوالى 600 جنيه للمتر انتوا بعتوا المتر ب 43 جنيه . هل كان مزاد بجد ولا تقنين للفساد دون دفع رسوم التصالح . يا ريت حد يرد عليا قبل ما اقول حسبى الله ونعم الوكيل
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل
كدى ظلم
كدي ظلم ل الناس اللي قعدوا فيها سنين و استصلحوها من جهد وعرق و تكاليف مالية كبيرة العقل والمنطق و الاصول بيقولوا التصالح مع الدولة ودفع فرق السعر و تبقي الارض ل اصحابها اللي استصلحوها بدلا من المصادرة و بيعها فى مزاد متفق عليه من رجال اعمال
عدد الردود 0
بواسطة:
نصر منصور
الفساد والرعونة في تطبيق القانون
سيادة رئيس لجنة استرداد اراضي الدولة هنا في قرية ميت بدر حلاوة...سمنود.. غربية.... يوجد قطعة أرض وهي تتبع املاك الدولة الخاصة وتحت يد عمدة قرية ميت بدر حلاوة واخوته واولاد عمومته وهي حوالي خمسة وعشرين فدان كانت من اجود الاراضي المثمرة ولكن للأسف الشديد انهم قاموا ببيع هذه الارض بحوالي خمسين مليون جنيه مصري حيث أن قيمة قيراط الارض مباني من مائة ألف جنيه وحتى خمسمائة ألف جنيه للقيراط المباني واصبحت الان قصور وفيلات تطل على نهر النيل مباشرة وقد تربحوا من هذه الارض بدون وجه حق لانهم لهم حق انتفاع على هذه الأرض فقط وليس بيعها.. هذه الارض تتبع حوض حوشة المعصرة بقرية ميت بدر حلاوة وذلك كله تم بمساعدة بعض المسؤولين في هيئة املاك الدولة الخاصة في زفتى غربية هذا التعليق بمناسبة المزاد اليوم..