5 مشاهد فى "وداع" الأهلي بطولة أفريقيا بتعادل سلبى أمام أسيك.. عرابي مدربا لمدة 90 دقيقة.. غالى أسير الدكة.. أحمد عادل يواصل الدفاع عن عرين الأحمر.. "بصمة" مارتن يول حاضرة.. وبطل مصر يهرب من لعنة 2002

الأربعاء، 24 أغسطس 2016 07:34 م
5 مشاهد فى "وداع" الأهلي بطولة أفريقيا بتعادل سلبى أمام أسيك.. عرابي مدربا لمدة 90 دقيقة.. غالى أسير الدكة.. أحمد عادل يواصل الدفاع عن عرين الأحمر.. "بصمة" مارتن يول حاضرة.. وبطل مصر يهرب من لعنة 2002 الاهلي - أرشيفية
كتب فتحى الشافعى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
جاءت مباراة الأهلى وأسيك الإيفوارى باستاد روبرت شامبرو بكوت ديفوار، فى ختام منافسات دور الثمانية ببطولة دورى أبطال أفريقيا والتى انتهت بالتعادل السلبى لتؤكد أن المارد الأحمر يُعانى كثيرًا خلال الفترة الأخيرة وفشل فى استعادة "هيبته الأفريقية".
 
وخاض الفريقان اللقاء كـ"تحصيل حاصل" بعدما خرجا من البطولة فيما صعد الوداد المغربى وزيسكو الزامبى للمربع الذهبى.
 
وقاد الأهلى فى هذه المباراة أسامة عرابى كمدير فنى مؤقت لحين التعاقد مع مدرب جديد بعد استقالة مارتن يول، واحتل الاهلى المركز الثالث فى المجموعة برصيد 6 نقاط ومن خلفه أسيك برصيد 5 نقاط فيما جاء الوداد فى المركز الأول وحل زيسكو فى المركز الثانى.
 
ويرصد "اليوم السابع" فى السطور التالية أهم خمسة مشاهد فى مباراة بطلى مصر وكوت ديفوار فى السطور التالية:
 

1_عرابى مدربًا لمدة 90 دقيقة

 
تولّى أسامة عرابى المدرب العام للأهلى مسئولية تدريب الأهلى خلال هذا اللقاء بعد استقالة الهولندى مارتن يول، حيث قرر مجلس الأهلى إسناد مهمة تدريب الفريق لأسامة عرابى بشكل مؤقت لحين التعاقد مع مدرب جديد.
 

2_القائد على مقاعد البدلاء

 
لم يبدأ حسام غالى قائد الفريق اللقاء أساسيًا وهو تغيير قلما يحدث فى مباريات الأهلى لكن أسامة عرابى قرر عدم البدء بحسام غالى ربما لأن اللقاء كان "تحصيل حاصل" وحرص المدير الفنى على تجربة عمرو السولية بدلاً من غالى فى هذا اللقاء.
 

3_إكرامى ما زال بعيدًا

 
رغم أن أنباء وتقارير كثيرة أعلنت أن أسامة عرابى سيُعيد شريف إكرامى للتشكيل الأساسى بعد غيابه فترة طويلة لأسباب فنية إلا أن اللقاء شهد عكس هذه التسريبات وواصل المدير الفنى الاعتماد على الحارس الثانى أحمد عادل عبد المنعم الذى أبلى بلاءً حسناً.
 

4_ "بصمة" مارتن

 
اعتمد أسامة عرابى على معظم الأسماء التى كان يعتمد عليها مارتن يول تقريباً وأبرزها اعتماده على النجم التونسى على معلول بدلاً من وليد سليمان الغائب للإصابة.
 

5_الهروب من لعنة 2002

 
نجح الأهلى فى الهروب من المركز الأخير فى المجموعة وهى أسوأ نتيجة سبق وحققها الأهلى فى دور الثمانية خلال عام 2002، وجاء احتلال الأحمر المركز الثالث فى المجموعة ليُبعد عن الفريق تكرار سيناريو 2002 الصادم.
 









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة