تلقت النيابة العامة، إخطارا بدخول الصحفى هشام جعفر فى إضراب عن الطعام داخل محبسه بزعم تعرضه للتضييق الأمنى، ومنع بعض الأدوية المصرح بها من الدخول إليه بالرغم من سوء حالته الصحية.
وزعمت هيئة الدفاع عن هشام جعفر، المتهم بتلقى تمويل خارجى، أن مصلحة السجون تمارس حالة من التضييق الأمنى على "جعفر"، حيث تم نقله من مستشفى قصر العينى إلى سجن العقرب دون خضوعه للعلاج، نظرا لاحتياجه إلى التدخل الجراحى العاجل، وإجراء العديد من الفحوصات الطبية لإعداد تقرير حول حالته الصحية.
وتضمن الإخطار أن هشام جعفر مدير مؤسسة ندى للدراسات الإعلامية، تم إلقاء القبض عليه من قبل الأجهزة الأمنية فى أكتوبر 2015، وحتى الآن ما زال قيد الحبس الاحتياطى بالرغم من سوء حالته الصحية، واحتياجه لإجراء فحوصات بمستشفى المنيل الجامعى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة