فى عيد ميلاد الروائى العالمى.. الحب كما عبر عنه "باولو كويلو" فى 10 مقولات

الأربعاء، 24 أغسطس 2016 02:00 م
فى عيد ميلاد الروائى العالمى.. الحب كما عبر عنه "باولو كويلو" فى 10 مقولات الروائى والقاص البرتغالى باولو كويلو
كتبت سارة درويش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا يوجد طريقة أفضل للاحتفاء بالعام الـ 69 للروائى والقاص البرازيلى "باولو كويلو" والذى يحتفل بعيد ميلاده اليوم، من إعادة قراءة رؤيته للحب كما عبر عنها فى كتاباته خاصة وأنه صاحب العديد من الروايات الشهيرة التى تتميز بحس إنسانى شديد الحساسية والصدق جعلتها تنتشر فى جميع أنحاء العالم ووصلت مبيعات إحداها وهى "الخيميائى" إلى 150 مليون نسخة حول العالم، كما عينته الأمم المتحدة فى عام 2007 "رسولاً للسلام".
 
لذلك جمعنا

10 من أفضل ما كتبه "باولو كويلو" عن الحب

والذى ربما يساعدنا أكثر فى فهم مشاعرنا المرتبكة أحيانًا والغامضة أحيانًا..
 
"الحب ليس فى الأخر. إنه موجود داخلنا، ونحن من نوقظه من غفوته. لكننا، ولكى نوقظه، نحتاج إلى الأخر. ليس للكون من معنى لحين يكون لدينا أحد يشاطرنا انفعالاتنا" 
"إن الحب يتجلى فى غياب الحبيب أكثر منه فى حضوره"
"كان هذا هو مايدعى بالحب، شىء أقدم من وجود البشر، ووجود الصحراء، والذى كان ومايزال ينبثق دائماً وبقوة، وفى كل مكان عندما تلتقى نظرتان كما تلتقى الآن هاتان النظرتان قرب البئر." 
 
"الحُب: قوة غير مُروّضة، عندما نحاول السيطرة عليها تدمرنا، عندما نحاول أسرها تستعبدنا، عندما نحاول فهمها ترمينا فى الضياع و الارتباك.
 
"عندما نحب تكتسب الأشياء معانى أكثر غنى" 
 
"الحب مرض لا يرغب أحد فى الانعتاق منه، من يصاب به لا يسعى إلى الشفاء منه ومن يتألم لا يرغب فى التغلب على ألمه." 
 
"هناك على الدوام شخصا ما فى هذا العالم ينتظر شخصاً آخر، سواء أكان ذلك فى وسط الصحراء أم فى أعماق المدن الكبرى، وعندما يلتقى الشخصان وتتعانق نظراتهما، يغدو الماضى والمستقبل بلا أهمية، إذ لا وجود إلا لهذه اللحظة الراهنة، ولهذا اليقين الذى لا يمكن إدراكه بأن كل شيء تحت قبّة السماء قد كتب باليد ذاتها اليد التى تلد الحب والتى تخلق توأماً لروح كل كائن".
 
"العذاب يحدث عندما نرغب فى أن يحبنا الأخر بالطريقة التى نتصورها وليس بالطريقة التى يجب ان يتجلى الحب فيها حرا بلا قيود ليرشدنا بقوة ويحول دون توقفنا" 
 
"أنا أحبك لأن الكون كله تآمر لكى أصل إليك." 
 
"لا نفقد أحباءنا مطلقاً. هم يرافقوننا، هم لا يختفون من حياتنا. إننا فى غرف مختلفة فحسب".






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة