شارك الدولى المصرى رمضان صبحى فى خسارة فريق ستوك سيتى خارج ملعبه أمام إيفرتون بهدف دون مقابل، فى المباراة التى جمعتهما اليوم، ضمن منافسات الجولة الثالثة من عمر مسابقة الدورى الإنجليزى الممتاز "البريميرليج".
وبدأ رمضان صبحى المباراة على مقاعد البدلاء، قبل أن يقرر المدير الفنى لستوك سيتى، الدفع اللاعب المصرى فى الدقيقة 78 من عمر المباراة.
وسجل شاى جيفن، حارس ستوك سيتى هدف إيفرتون الوحيد فى الدقيقة 50 من عمر المباراة "خطأ فى مرماه"، بعدما فشل فى التصدى لركلة جزاء احتسبها حكم اللقاء لصالح إيفرتون.
رمضان صبحى سجل مشاركته الثانية مع ستوك سيتى بمسابقة الدورى الإنجليزى أمام إيفرتون، بعدما شارك فى للمرة الأولى أمام مانشستر سيتى فى الجولة الماضية، وهى المباراة التى انتهت بفوز الأخير بأربعة أهداف مقابل هدف واحد.
هذا الفوز رفع رصيد إيفرتون إلى 7 نقاط، بينما تجمد رصيد ستوك سيتى عند نقطة واحدة جمعها من التعادل مع ميدلسبره فى الجولة الأولى.
عدد الردود 0
بواسطة:
د.طلعت عيد
فاشل
لن ينجح صبحي في الاحتراف لأنه وهم صنعته الإله الاعلاميه الحمراء
عدد الردود 0
بواسطة:
ناصر عفيفى
رمضان صبحى
ظلم الأهلى وظلم نفسه والفشل فى إنتظاره بإذن الله . ماذا فعل للأهلى لكى يتعجل الإحتراف . فين أيامك يابيبو وياأبوتريكه
عدد الردود 0
بواسطة:
modybakr
الخانكة
رمضان صبحى اسطورة من اساطرة كرة القدم
عدد الردود 0
بواسطة:
رمضان
الي رقم 3
في حد في العيله تاني زيك ؟!!
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
بفلبي
رمضان ده اصطوره
عدد الردود 0
بواسطة:
رزق
اللهم طهر قلوبنا من الحقد والغل
الى تعليقات الزبلكاوية ، اولا رمضان صبحي شاب واعد ولولا ان مستواه يؤهله للعب بانجلترا ما كان ستوك سيتي فكر فيه لأنهم بيختاروا بعناية فائقة وليس بجمع لاعبين عمال على بطال كما يفعل الاخرون (20) لاعب كل موسم معظمهم فاشلين ، ثانيا لم نحكم عليه لأنه لم يأخذ فرصة حتى الآن 5 دقائق في المباراة الاولي و 12 دقيقة في المباراة الثانية وفريقه مهزوم بهدف من ضربة جزاء مجاملة كما يجامل الزمالك ثالثا رمضان لاعب ضمن فريق كامل ومش بيلعب لوحده ، رابعا بلاش الحقد والغل اللي مالي قلوبكم في الاول والاخر اذا ربنا اكرمه ونجح فهو افادة للمنتخب القومي ، خامسا وهذا الاهم حقدكم ليس على رمضان وإنما على ما دخل الاهلي من وراء رمضان وصدق الله العظيم حيث قال " ومن شر حاسد اذا حسد " سادسا إن التعصب يولد الحقد ، والحقد يجعل أصحابه يفقدون صوابهم ، ويمنعهم من التفكير الحر السليم ، فالحقد يدفع صاحبه إلى تلمس العيوب عند غيره من الناس وإشاعة الأقاويل الباطلة وافتراء الأكاذيب التي تشوه الحقائق وتجرح المستورين وهذا من أقبح القبائح .
عدد الردود 0
بواسطة:
عدنان
.........
عزيزي انا قراءت برتوكول اليوم السابع وانا من حقي أنتقد وأعلق علي اي خبر بدون غلط او تجريح انا عايش في هولندا وانتقد اي خبر في الصحف وانا مصري بحب اليوم السابع واحترم جميع العاملين فيه من خالد صلاح الي ............