وأوضح فى بيان له، أن المحاولة الفاشلة، وقعت أثناء دخول الرجل لأداء صلاة الجمعة، وعلى أبواب بيت من بيوت الله، ما يؤكد أن المتطرفين والإرهابين لادين لهم ، غير أن إصرار الدكتور على جمعة على إلقاء الخطبة، بدلا من إمام المسجد يوضح أن صاحب الحق هو الأقوى، وأن من أطلقوا عليه النار هربوا مثل الجرذان الخائفة.
وأكد معتز محمود، أن التضامن المجتمعى مع الدكتور على جمعة، رسالة من شعب مصر أنه لا يوجد مكان لأى متطرف، مطاللبا الشعب المصرى، بالتصدى لهولاء بقوة، وحسم، ومساندة أجهزه الدوله للقضاء على فلولهم الهاربة.
موضوعات متعلقة..
حركة "حسم" الإخوانية تعلن مسئوليتها عن محاولة اغتيال الدكتور على جمعة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة