قال النائب عمرو محمد كمال، عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن، إن برامج النواب لحل الأزمات اليومية للمواطن وعلى رأسها أزمة القمامة موجودة، ولكن هذه الأزمة – أى القمامة – تحتاج إلى أن تتدخل الدولة من المنبع ولا تجعل شركات إزالة القمامة مقصورة على شركات الأهالى فقط.
وأضاف عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن الدولة عليها سرعة تدشين مصانع تدوير القمامة، لأن إزالة القمامة فى المحافظات أصبحت تعتمد على أن تحصل شركات الأهالى من كل منزل 10 جنيهات، ثم تجمع القمامة وتلقيها دون تدويرها.
وأوضح عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن، أن مديونيات هذه الشركات للمحافظة تجعلها تتقاعس فى القيام بعملها، حيث لم تعد هذه الشركات تلتزم بمهامها وهو ما يتطلب أن تتدخل الدولة بنفسها لحل هذه الأزمة
وأشار عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن، إلى أنه سيتقدم بمقترح لمجلس النواب حول سبل مواجهة أزمة القمامة التى قد تستنزف ميزانية كبيرة من الدولة.
عدد الردود 0
بواسطة:
المشروع القومى لنظافة القاهرة
قضية القمامة
قضية القمامة : ليست قضية اقامة مصانع فمصر لديها 68 مصنع على مستوى الجمهورية .. قضية القمامة : ليس لها اى خطة سريان يوضح معها اسلوب وطريقه وهدف وخطوات العمل قضية القمامة : لست لها اب وتائها بين وزارة البيئه و المحليات و الشركات العاملة و الهيئه العامة للنظافه و التجميل و السريحه و النبيشه ....................................................... قضية القمامة : تدعمها الدولة ب 2.2 مليار جنيه وزير البيئه اكد للتخلص من القمامة نحتاج الى 3 مليار جنيه و اكد ايضا انه يحتاج لزيادة الرسوم الى 25 جنيه على كل وحدة ........... قضية القمامة : قادرة على زيادة موارد الدولة لا ان تدعمها الدولة فى تقرير صادر عن وزارة البيئه ان كميات المخالفات بلغت 21 مليون منهم 20 % مخلفات صلبة =4.5 مليون طن ( بلاستك - ورق - كارتون - صفحيح - علب كانز - زجاج ...... ) متوسط سعر كل هولاء حوالى 1000 جنيه للطن -- وهذا يعنى اننا نهدر سنويا حوالى 4.5 مليار جنبه بخلاف دعم الدولة 2.2 مليار يكون اجمالى المهدر 6.7 مليار جنيه ....................................................... قضية القمامة : تحتاج الى العلم والدراسة و التخطيط و التحليل و المتابعه و القياس وتحديد المخاطر و الفرص .....لا الى افكار تكلف الدولة مليارات دون اى استفادة
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس /مجدي المصري-القاهرة ...
منظومة فاسدة ولابد من محاسبة المحافظين .
النظافة هي عنوان اي مكان وكم نتحسر عندما نعرف أن القاهرة نالت جائزة أجمل مدينة في عشرينيات القرن الماضي وفشلنا أن نحافظ على نظافة البلد .فأين المحافظين من هذه المنظومة وأين محاسبة الشركات العاملة وأين تذهب الرسوم التي يتم خصمها من كل شقة ؟؟ولماذا يتم أجبارنا على دفع رسوم بدون خدمة .لابد من وجود رقابة وإشراف كامل من المحليات واي مكان يتواجد به قمامة لابد من محاسبة المسؤولين عن هذا المكان .ثم أين صناديق القمامة التي تليق بوضعها في الشوارع وهل يعقل أن يتم وضع صناديق القمامة في منتصف الشارع ؟؟ثم لماذا لا يتم إجبار كل مطعم أو مقهى بوضع صندوق قمامة أمام محله ؟؟للأسف حتى في القرى يتم تغريم كل شقة مبلغ شهري للنظافة ولا يأتي أحد لجمع القمامة بالشهور والأدهى نتيجة عدم تواجد صناديق للقمامة يلجأ الناس للتخلص منها بألقاؤها بالمصارف والترع .لدرجة تعجبت من محافظ الجيزة السابق عندما قرر ردم ترعة الزمر للتخلص من تراكم القمامة بها والنتيجة كانت عكسية لجأ الناس لاحتلال هذه الأماكن وبنوا عليها محلات والقمامة زادت .فهل لو كان المحروس المحافظ قام بحل المشكلة من جذورها بأن يقوم بمعاقبة اي مسؤول يتم ضبط قمامة متراكمة في نطاق منطقة وتغريم شركة النظافة المسؤولة حتى بفسخ التعاقد ؟؟للأسف عمال النظافة يتركون أماكن عملهم ويقومون ببيع المناديل بالشوارع والميادين ومنهم للأسف من يستجدي المارة بطلب حسنة .عيب أيها المحافظين النظافة عنوان اي مكان .