الركود يجتاح محلات الجزارة قبل يومين من عيد الأضحى

عدد الردود 0

محلات السموم و العفانة

إذاى الإنسان يأتى لة نفس إنة يقدم على أكل اللحوم و هى معروضة بهذة الطريقة القذرة و البشعة فى الشوارع بدون حفاظها داخل ثلاجات من البكتيريا الضارة و الأتربة و درجة الحرارة المرتفعة و الذباب و الحشرات الطائرة هذا و غير بائعها بملابسة المقرفة الوسخة ولا ملابس عامل النظافة و الله شكلهم بجد يقرف من الوساخة, انا مش عارف كيف الصحة تترك تصريح بالعمل لمحلات جزارة تبيع سلعة غذائية للمواطنين بهذة الطريقة المخالفة لجميع الصحة فى العالم عيد الأضحى ليس مبرر بأن الجزارين يفعلون كيف يشأون توجد لوائح و قوانين لابد من اتباعها حتى من طرف المسئولين

عدد الردود 0

الركود فى بيع اللحوم لايرجع الى الحاله الاقتصاديه بل الى ارتقاء وعى المواطن

الان الناس بدأت تعرف خطورة تربية الحيوانات وذبحها على البيئه حيث تطلق هذه المزارع غاز الميثان وهو الغاز المسبب للاحتباس الحرارى وهذه المزارع تستهلك مياه اكثر مما يستهلكه النبات وبالتالى هى اهدار للمياه اللى ربنا قالنا نحافظ عليها ثانيا تحول الناس الى النباتيه وهو الطعام الصحى والطبيعى للانسان لان الانسان ليس من اكلى اللحوم ثالثا خوف الناس من اكل لحم الحمير فلا احد يستطيع ان يميز بين لحوم الحمير ولحوم البقر والعجول لذلك الطيب احسن وبناقص لحمه وخلينا فى المضمون وهو الطعام النباتى الصحى والمغذى رابعا الناس رفضت اكل اللحوم رحمة بذلك الحيوان ولاجل الرفق به

عدد الردود 0

خليهم ياكلوها

بعد الأرتفاع الجنوني في أسعار اللحوم والأستغلال الفاحش من قيل البعض وفرق السعر بين المستورد والبلدي كان من الطبيعي الأتجاه للأرخص في ظل الأيام الصعبة التي يعيشها غالبية الشعب ..فالغلاء طال كل شىء وربنا هو المعين.