قال أكمل نجاتى، أمين المهنيين بحزب مستقبل وطن، إن الدكتور عمرو حمزاوى لديه انفصام فى الشخصية، حسب تعبيره، حيث إنه يدعى فى أحدث مقالاته أن هناك تضييقا على الحريات فى مصر، فى حين أن الجريدة التى يطل علينا منها ويبث منها أكاذيبه ومعلوماته الخبيثة بالمقالة مصرية تُطبع داخل مصر.
وأشار أمين المهنيين بحزب مستقبل وطن، فى بيان صادر عن "مستقبل وطن" اليوم السبت، إلى أن "حمزاوى" بعد أن فشل علميًا فى تفعيل نظرياته الحزبية التى صدعنا بها لتفعيل دور الأحزاب السياسية، حيث أنشأ حزب مصر الحرية وهرب من رئاسته بعد فشله فى خوض الانتخابات البرلمانية، ولم يتمكن من إقناع الشباب للانضمام لذلك الكيان لعدم وجود أى نشاط واستراتيجية للحزب يخرج علينا وكأنه سفيرًا للدفاع عن الحريات.
وأوضح "نجاتى" أن "حمزاوى" يواصل بث سمومه بمقالته الأخيرة، التى تتضمن معلومات خبيثة وبعيدة كل البعد عن الواقع، من انتقاد لأداء البرلمان لوجود عشوائية فى تطبيق الحكومة لقانون "الكيانات الإرهابية"، مؤكدا أن تلك المقالة تهدف فى ظاهرها الدفاع عن الحريات، وفى باطنها الدفاع عن جماعة الإخوان.
ووجه أمين المهنيين بـ"مستقبل وطن" رسالة لـ"حمزاوى" قائلا، "يا أخ حمزاوى الزم رشدك، ولا تدعى الدفاع عن الحريات لتبرير وقوفك خلف الإخوان، فالجميع يعلم سوء نيتك، وعليك مراجعة كافة المعلومات التى ذكرتها فى مقالتك الخبيثة، فلو أنه كان هناك توجيهات للبرلمان لإقرار قوانين من عدمها لكان مرر "الخدمة المدنية" فى أول مرة بدلًا من رفض تمريره واشتراط بعض التعديلات عليه، أما لو كان قانون الكيانات الإرهابية يطبق بشكل عشوائى فليتقدم بحالة واحدة ولن يجد حينها".
وطالب "نجاتى" عمرو حمزاوى بإعادة النظر فى قانون "الكيانات الإرهابية" ومعرفة حجم الفوائد التى قدمها، حيث إنه اكتفى بمراجعة كشوف البنوك خلال فترة التحفظ على تلك الكيانات الإرهابية تحت إشراف قضاة من وزارة العدل فسيجد ملايين الأرباح خلال عامى التحفظ، فى حين أن تلك الأموال سابقاً كان يستولى عليها الإخوان ويدعون خسارتها ويقومون بتوريدها للنظام الدولى للجماعة، كما أن ادعاءه بعدم دستورية القانون لا محل له من الإعراب، لأن القانون نوقش فى اللجان المختصة بمجلس النواب وتم إقراره فكيف به أن يكون غير دستورى.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصر
ا.أيمن نجاتي
هذا أكل عيشه!..علي الرغم أنه ينفخ في قربة مقطوعة ..لأن لا أحد يقرأ ما يكتبه حتي من يمولوه
عدد الردود 0
بواسطة:
د حاتم
حمزاوي والاخوان
حمزاوي والاخوان مثل امريكا والاخوان مثل تركيا وداعش مثل قطر وجبهه النصره مثل امريكا والبنيان المرصوص مثل امريكا واسرائيل
عدد الردود 0
بواسطة:
حمزاوى ومن على شاكلته صناعه أمريكيه لتدعيم مايسمى أسلام سياسى الأخوان وحلافائهم لتدمير الدول
حمزاوى من الطابور الخامس تستعين بهم أمريكا لتدعيم الأخوان المجرمين لرجوعه مره تانيه وتنفيد المخطط
حمزاوى من الطابور الخامس تستعين بهم أمريكا لتدعيم الأخوان المجرمين لرجوعه مره تانيه وتنفيد المخطط أمريكا تدمر الدول بالكدابين تجار الدين الخونه العملاء الأرهابين المسمى أسلام سياسى الأخوان المجرمين ومن على شاكلتهم كمثل ماحصل فى أفغانستان وليبيا وسوريا والعراق واليمن وتقسيم السودان وتستعين بالطابور الخامس أمثال حمزاوى وأيمن نور وحجى والبرادعى ومن على شاكلتهم ممن يسموا حموم الأنسان لتدعهيم الأخوان المجرمين لتنفيد خطط التقسيم
عدد الردود 0
بواسطة:
عصاام فرحات
نصيحة لعمرو حمزاوى
ياريت يكون لك خط واضح ..انت مش عارف انت عايز ايه ... ولو اتكلمت تتفلسف و تعطى مواعظ و فى الخفاء تقعد مع الاخوان و السلفيين و غيرهم ..احسن حاجة ناجح فيها فى الظهور فى الفضائيات علشات تتحفنا بآراء غامضة و كذابه ... انت مسخ وياريت تتوارى عن الانظار لان امثالك عايزين الخراب لمصر ...صحيح الشعب تعبان ولكن مش عايز يبقى زى سوريا او العراق او ليبيا ...مصر كبيرة قوى واحنا صابرين لان مفيش غير اننا نكافح ضد اعداء مصر الثلاثة الاخوان - تركيا - قطر ................... تحـــيا مـــصر
عدد الردود 0
بواسطة:
بحب مصر
خيانة
عميل إسرائيل وأمريكا وممول من غانا وكوت دى فوار ومتعامل مع مخابرات تنزانيا وجزر القمر لازم يطبق علية القانون
عدد الردود 0
بواسطة:
Yasin
راحت عليك يا حمزاوي
خلاص الحمزاوي و امثالة اصبحت وجوة و فكر ممول من الخارج او يلعب لصالح نفسة تحت اي ليس لصالح البلد. هو وامثالة اصبحوا كروت محروقة و لذلك نسمع ان الممولين من الخارج يبحثوا عن وجوة جديدة الآن.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد زيادة
الصفر الصغير......
للأسف هذا الدكتور أخذ اكبر من حجمه كثيرا في السياسة وهو كأكاديمي وزنه خفيف ولقد كان لنا في الستينيات أساتذة في جامعة القاهرة ذوي أوزان كبيرة علميا وعالميا ولم يكونوا نجوم صحافة أو تليفزيون كما يفعل حمزاوي وغيره الآن وقد تعلمنا من أساتذتنا الكثير و أشك إن كان لهذا الدكتور تلاميذ أفادهم بشئ من العلم...أما السياسة عنده فصفر صغير وليس حتي صفر كبير...منذ أن تنازل عن جنسيته الألمانية ليركب مجري الأحداث السياسية في مصر التي كانت منهكة آنذاك من 2011 حتي 2014 ولم نري من الأستاذ موقف يفيد مصر أو يفيد الشعب ولن اتطرق إلي التسجيلات التي أذاعها د. عبد الرحيم علي عنه وعن غيره ممن أضروا مصر وما زالوا يضرونها سامحهم الله... ولكن فقط أخذ عليه الآن محاولته مناوأة الدولة ونقدها نقدا غير بناءا وكأنه نسي ما كنا فيه منذ حوالي سنتين من ضياع بل لقد كنا علي أبواب حرب أهلية لوبدأت لمحقت الديار والبشر...ولولا السيسي والجيش والمواطنون المحبين لمصر الذين وقفوا وقفتهم الصلدة لضاعت البلد وما كان لهذا الدكتور أو هؤلاء الذين ينعمون الآن بالنقد والتطاول أن يتكلموا...ببساطة لأن الوطن كان قد زال من الوجود عندئذ... أما وأن الوطن قد تم إنقاذه بفضل الله والسيسي والجيش والشعب المخلص فليتكلم المتنطعون. ويزدادوا نطاعة وليستدعوا أعداء الوطن .. إن تقديم النصح سهل هين ولكن العمل الجاد شاق وصعب... وللأسف فإن أي إصلاح أو مشروع في صالح الدولة يمكن أن تجد من ينتقده... وعلي الدولة أن تسير في طريق الإصلاح وهو صعب علي الجميع ...من يتحمل المسؤلية بصدق يعلم عبئها أما من يتسلي بالكتابة وطرح أراء مخربة بالصحف فإن حسابه علي الله....
عدد الردود 0
بواسطة:
د محسن عثمان
خساره فيه حتى التعليق
$$$$$