قال النائب إيهاب الطماوى أمين سر اللجنة التشريعية، إن اللجنة الفنية المُشكلة لبحث مادة ازدراء الأديان انتهت بشكل تقريبى من إعداد تقريرها، مشيرًا إلى أنه من المقرر عرضه على اللجنة التشريعية، ومن ثَمَّ صياغته لعرضه على الجلسة العامة مع بداية دور الانعقاد الثانى.
وأوضح الطماوى لـ"اليوم السابع"، أن قرار البت على ازدراء الأديان من المادة 98 متروك لمجلس النواب لاتخاذ القرار النهائى خلال الجلسات العامة، سواء أثمر التصويت بإبقاء المادة على شكلها الحالى، أو إعاده صياغتها أو التعديل بالحذف.
تجدر الإشارة إلى تقدم عدد من النواب خلال دور الانعقاد الأول بمقترحات إلغاء مادة ازدراء الأديان، على خلفية إصدار أحكام فى حق أطفال أقباط ومفكرين كإسلام بحيرى وفاطمة ناعوت، إلا أن رئاسة الوزراء طالبت من المجلس إرجاء المقترحات لحماية الأقليات من التلفظ الطائفى ضدهم واحترام الثوابت الوطنية.
عدد الردود 0
بواسطة:
جورج حنا
ليس لة علاقة بالاديان
بل هو قانون خاص لتصفية الحسابات وارهاب الاقباط فقط فكل يوم يتم شتم المسيحية والكتاب المقدس علنا بلا اي رد فعل من كل المشايخ تقريبا بلا اي رد فعل بل يصل الامر الي التحريض عليهم علنا هو قانون مطاط وداعشي الهوية مثلا كل مصري مسلم او مسيحي يرحب بضيفة كانة يرحب باحد الانبياء فهل سوف نسجن كل شعب مصر ؟طبعا لا بل فقط من يريد الدواعش الجدد والاخوان سجنهم وتصفية الجساب معهم ومفهوةم طبعا لماذا الاقباط بالذات يتم توجية التهم اليهم وسجنهم لانهم وقفوا مع ثورة 30 يونيو الخالدة ضد الاخوان من تتوحش قوتهم مهما اختلفت التسميات او احتواهم السلفيين بصورة او باخري