حبس أصحاب 3 أكشاك بتهمة بيع كروت الشحن بأغلى من ثمنها بـ5 جنيهات بالحدائق

الأحد، 18 سبتمبر 2016 05:41 م
حبس أصحاب 3 أكشاك بتهمة بيع كروت الشحن بأغلى من ثمنها بـ5 جنيهات بالحدائق الحكومة تواصل محاربة أزمة بيع كروت الشحن بأزيد من أسعارها
كتب كريم صبحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى إطار محاربة جشع التجار، أمرت نيابة حدائق القبة برئاسة المستشار عبد الرحمن شتلة بحبس أصحاب 3 أكشاك 4 أيام على ذمة التحقيق لبيعهم كروت الشحن بزيادة عن ثمنها بـ5 جنيهات.

 

وكشفت تحقيقات النيابة التى أشرف عليها المستشار إبراهيم صالح المحامى العام لنيابات غرب القاهرة أن ضابط تنكر فى شخصية زبون وشن حملة على الأكشاك وطلب شراء كروت شحن من أصحابها وكشف أنهم يبيعون الكروت بأسعار أغلى من ثمنها.

 

وتمكن رجال الشرطة من ضبط "مصطفى ا" صاحب كشك وبحوزته 600 كارت "اتصالات" ومبلغ 750 جنيها حصيلة بيع الكروت بأعلى من ثمنها وضبط "مصطفى ع" صاحب كشك بشارع مصر والسودان بحوزته 400 كارت "اتصالات" و400 جنيه حصيلة بيع الكروت بأعلى من ثمنها، بينما ضُبط المتهم الثالث صاحب كشك بحدائق القبة وبحوزته كروت شحن "اتصالات".


وتبين من التحريات والتحقيقات أن المتهمين استغلوا شائعة زيادة أسعار كروت الشحن هاتف المحمول بسبب القيمة المضافة حيث يبيعوا تلك الكروت للمواطنين بأعلى من الأسعار الرسمية بـ5 جنيهات.


أمرت النيابة بحبس المتهمين بتهمة بيع سلعة أعلى من ثمنها.

 







مشاركة




التعليقات 7

عدد الردود 0

بواسطة:

FARES

العنوان جميل بصراحة !!!!

جميع اكشاك القاهرة يضعوا بالاربعة ثلاجات عرض واضائة وبدون اى تكلفة من عمدان النور والا احد يحاسبهم ....................!!

عدد الردود 0

بواسطة:

منوفى

كان من الممكن بقاء اسعار الكروت كما هى وخضم الضريبه بعد شحن الكارت

وعلى حسب قيمة الكارت

عدد الردود 0

بواسطة:

Saeed

صحوة الاجهزة الرقابية

نشكر الاخوة الذين قاموا بالحملة و لكن نحن نريد ان تكون الحملات بنفس الطربقة فى التنكر على هيئة زبون و تكون على كل المحال التجارية و خاصة فى المناطق النائية فى الاحياء الشعبية ونريد ايضا تغليظ العقوبة بحيث انها تصل تكون غرامة كبيرة و ربما تصل لغلق المحل حتى نستطيع ان نقضى على جشع هؤلاء الناس الذى ماتت ضمائرهم

عدد الردود 0

بواسطة:

نسيم.

شكر وتقدير

اشكر الضابط المحترم التي قام بالحملة واتمني من كافة.رجال المباحث المحترمين ونحن نقدر تعبهم والمشاقات التي يواجهونها في حماية مصر وشعبها بان تكون الحملات علي مستوي الجمهورية وجميع السلع وهم متنكرون ايضا مرة اخري شكرا وزارة الداخلية

عدد الردود 0

بواسطة:

hamdy masoud

الضمير الغائب

نوجه الشكر للسيد وزير التموين وللسادة المسئولين ولكن لم تزروا حدائق الاهرام من وجود مافيا الاسعار فى كروت الشحن والسجائر واسطوانات البوتجاز التى تباع ازيد من تسعيرتها مثال السجائر تباع اعلى من قيمتها الحاليه بعد رفع الاسعار 1.5 جم واسطوانات البوتجاز 40جم فلذا نرجو من سيادتكم بشن حمله على جميع البوابات بهضبه الاهرام الاهرام لضبط التجار والمواطنيين الجشعيين الذين يستغلون السكان والمواطنيين وفى حاله وجود حملات يتم الابلاغ عن وجدوها من قبل حارسى العقارات لاغلاق محلاتهم اواخفاء اسطوانات البتوجاز داخل العقارات اين الضمير للاسف غائب

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس / مجدي المصري - القاهرة ...

عجبي على بلد يتفنن تجارها في كيفية سرقة الناس ...

للأسف ما من شخص يعمل بالتجارة أو البيع والشراء بمصر إلا ويفكر كيف سيستفيد من أي بضاعة أو فرصة تحين مهما كانت النتائج المهم كيفية الحصول على الربح المضاعف ..الأرز التجار عملوا أزمة لرفع سعرة لإستغلال الناس ..السكر والزيت ولبن الأطفال والأدوية وغيره الكثير ..مجرد كلام الكل يتهافت لتحين الفرصة للإستغلال والجشسع والإحتكار وفرض الأمر الواقع ..وهذا كله راجع للحكومة وتهاونها في تطبيق القوانين والعمل على دراسات مسبقة تمنع أي إستغلال وتلافيه وأن يكون متواجد خطط بديلة تقضي على أي شبهة إستغلال ولو حدث يوجد الرادع ..ولكن للأسف الحكومة لم تفكر في طريقة مبتكرة لتلافي الإستغلال وتركت الأمور ليستغل من يستغل والمتضرر هو الناس الغلابة ..وللأسف المصرين ليس عندهم حس الإضراب عن إحتكار وإستغلال أي سلعة إذا تم رفع سعرها فالفقير قبل الغني تجده يهرول ليشتريها ولا يفكر في الإضراب عن شراؤها ليوقع المستغل أو التاجر الجشع في شر أعماله ويخسر بدلاً من أن يستغل الناس ..في الأرجنتين من سنوات قليلة مضت أصحاب مزارع الدوجن فكرت في رفع سعر البيض بدون أي داعي ..فما كان من الناس أن أضربت عن شراؤه ..فأعتقد التجار أن يوم أو أثنين والناس ستضطر للشراء ..ولكن مرت أسابيع وتراكم إنتاج البيض بالمزارع والناس لم تشتريه فخاف أصحاب المزارع من أن يفسد فقرروا البيع بالسعر السابق ..لكن الناس أصرت على عدم الشراء ..فما كان من التجار أن خفضوا السعر كما كان في الأساس وعندها الناس أجبروا التجار على أن يعوا الدرس جيداً وإلا ستخسر وكسب الناس في الأخير بأن تم تخفيض السعر عما كان ..أما نحن وللأسف نشجع التجار على المزيد من زيادة الأسعار أو السائقين على زيادة الأجرة بدون أي داعي لذلك يجدها هؤلاء المستغلين فرصة لنفخ جيوبهم وكروشهم حتى من مجرد أشاعة ..وفي نفس الشيئ لابد من الحكومة أن يكون عندها الحل البديل والذي يضمن عدم رفع السعر ..بأن تجبر أفرع شركات التليفون ببيع الكارت بالثمن المعلن سابقاً وهو 10 جنية مثلاً وعند الشحن يتم خصم النسبة المتفق عليها مباشرة ويكون المتبقي وليكن 8.5 جنية وبالتالي نتلافى تلاعب المحتكرين .حتى للأسف أكشاك البيع سابقاً كانت تأخذ جنية زيادة على كل كارت تبيعة مع العلم بأنه تم تسعيرة ب 10 جنيهات ..تجد البائع يطلب منك 11 جنية ..ولو طلبت شحن ب 20 جنية يعطيك ورقتين كل واحدة بعشرة جنية ويطلب منك 2 جنية زيادة ..يعني الإستغلال موجود سواء قبل الزيادة أو بعدها ..فأين حملات التفتيش ؟؟ للأسف غائبة ..لابد من قوانين رادعة وإيجاد البديل لعدم إستغلال الناس ..

عدد الردود 0

بواسطة:

حكيم

لو رجعنا زمان هنلاقي الحل

لما كان سواق ميكروباص يدخن كان السواق يسبله وينزله في السكة .. لكن لما الدولة وضعت قانون منع التدخين في الاماكن العامة ووسائل المواصلات وطبقت القانون وكانت بتنتش المخالف 10 ج ايام مكانت لهاقيمة اكتر من 200ج دلوقتي حتي ولو كنت علي السلم بتاع المترو قبل ماتدخل المحطة .. ومن ساعتها يا معلم وهوه هوه نفس السواق في نفس الميكروباص بقي يطفي السيجارة او بكتيره يسرق انفاسها في الخباسة ويطلع دماغة برة الزجاج زي الفار ويطلع الدخان برة .. ويقول معلش يا اخونا اعذروني .. لانها بقت ثقافة .. وهنا يجي دور الدولة انها تفعل الرقابة قبل ماتتسرع في اي قرار...

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة