سلط كاريكاتير "اليوم السابع" الضوء على متسولى المترو، حيث رسمت ريشة الفنان محمد عبد اللطيف كاريكاتيرا ساخرا لمتسول وهو يطلب التصالح بعد ضبطه من قبل فرد شرطة بالمترو قائلا له،"بلاش قضية تسول.. أنا مستعد أدفع ثمن تذكرة المترو وتتصالحوا معايا زى ما بتصالحوا رجال الأعمال..".
متسولو المترو يساومون الحكومة على التصالح فى كاريكاتير "اليوم السابع"
الإثنين، 19 سبتمبر 2016 08:41 ص
الكاريكاتير
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الموضوعات المتعلقة
مشاركة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
adelhasanen@yahoo.com
المتسول فى مصر والعالم
بصراحة المتسولين موجودين فى العالم كله أنما الشهادة لله مافيش متسول فى رزالة وبجاحة وسماجة متسولينا
عدد الردود 0
بواسطة:
السويسى
حدث بالفعل
كل يوم جمعة و على بابا المسجد كنت اجدها دائما ملتصقة بالباب و تتنظر انتهاء صلاة الجمعة لتبدأ بعدها فى التسول من المصلين ...و كنت بفضل الله أمن عليها بما استطيعه من احسان ..و كانت تحكى لى عن زوجها المريض الذى تعالجه و ابنها الوحيد الذى مازال يدرس فى الجامعة ...و انها تعانى كثيرا فى رعايتهم ....و فى مرة وجدتها تستوقف تاكسى لتركبه..فإندهشت و قلت لو كانت فقيرة ما استطاعت ركوب تاكسى و ربما فضلت حتى السير لتوفير نفقاته و لكنى قلت ربما كانت فى عجلة من امرها و اضطرت لذلك ....حتى شاهدنى بواب عمارة و انا اقدم لها صدقتى و انتحى بى جانبا و قال لى هل تعرف هذه المرأة جيدا ....قلت له لماذا ؟ قال لى انها ليست فقيرة بل غنية جدا و تمتلك شقتين فاخرتين و تقوم بتأجيرهم إيجار جديد و ابنها يرتدى افخر الثياب و يركب أحدث انواع السيارات ... و اقسم لى بذلك و اعطانى عنوانها للتأكد !!!! ....و أكد كلامه بائع الجرائد ....و من يومها قاطعتها نهائيا ....و لذلك كونوا حذرين من المتسولين فمعظمهم كداب و يدعى الفقر ..و ربما المحسن اشد منه فقرا .