قال رمضان قديروف الرئيس الشيشانى، إن جده كان من العلماء الزاهدين ووالده ضحى بحياته من أجل مبادئ الإسلام، مضيفاً :"سأترك الرئاسة لو قال أحد أفراد شعبى إنه لا يؤيدنى".
وأضاف خلال حواره مع الإعلامى خيرى رمضان، ببرنامج "ممكن"، على فضائية "سى بى سى"، أنه ديكتاتور على أوروبا و"داعش" وليس على شعبه، موضحاً أنه مازح وزير الرياضة عندما قصّر فى عمله، ولكنه لا يسمح للوزراء أن يمزحوا مع الشعب.
وأشار الرئيس الشيشانى إلى أن حكومته تحاول إنقاذ شبابها من شعارات الجهاد المزيفة التى تلقى بهم إلى التهلكة، موضحاً أن الشريعة الإسلامية أباحت تعدد الزوجات إلى أربعة، داعياً الشعب التعدد فى الزواج، بسبب زيادة نسبة الإناث عن الذكور والتى نتجت عن الحروب.
وأوضح الرئيس الشيشانى، أنه قرر قبل شهور ترك منصبه والتفرغ لشئون أسرته والعبادة، ولكنه فوجئ برفض الشعب وبعض العلماء ورجال الدولة لذلك ، قائلاً:"فعلت ما هو واجب على، ولو كان الأمر بيدى لتركت الرئاسة وتفرغت لأسرتى والعبادة".
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن مستغرب!!
الاستغفال والسذاجة
كثير من القادة في البلاد العربية الاسلامية قالوا ما قالة رئيس الشيشان "سأترك دفه الحكم لو رفضني فرد واحد من الشعب" وهو بما قال يكذب كما كذب من كان قبلة ، الذين يستغلون سذاجة الشعب ورغبتة في حياة كريمة لن تكون على يد من يكذب على شعبة ويستغفلهم ، ووهذا الرئيس يكذب وهو يتنفس.
عدد الردود 0
بواسطة:
المواطن صفر
رداً علي المواطن المستغرب صاحب التعليق رقم 1
الكثير من رؤساء الدول الأجنبية المسيحية يقولون ما لا يفعلون بل ويقتلون ويعتقلون ويسجنون المعارضون لهم ... ما المشكلة في ذلك هؤلاء بشر ولهم أخطائهم .