- المشروعات الصغيرة مصدر رزق محدودى الدخل وفى توقفها ضياعٌ لهم، أفمن نظرة من قِبَل الحكومة لأسعار مستلزمات الإنتاج؟
- ليتنا نخطط لعملنا ونحسب له كما نخطط لإجازاتنا ونحسب لها.
- لو طُلب منى رسم وجه للجهل لرسمته أقبح من وجه الشيطان .
- لو طُلب منى ابتكار رمز للخيانة لاخترت مستنقع تخرج منه رؤوس الثعابين ويحيطه العفن من كل اتجاه .
- لو طُلب منى قتل أى من المخلوقات لقتلت الثعابين .
- نعدو فى مضمار الحياة لنبلغ السعادة ولكننا نتجاهل خط النهاية ونستمر فى العدو إلى أن نتوقف على غير إرادتنا.
- من لا يعلم سوى ما درسه فهو جاهل .
- القناعة جنة الرضا، والطمع نار الجحود .
- الدموع ليست سلاح المرأة بل دليل حزنها أحياناً وضعفها أحياناً، وقهرها فى أغلب الأحيان .
- تدمع عينى حين أسمع شكوى بعض شبابنا وحزنهم الشديد لارتفاع أسعار أجهزة الموبايل بعد إقرار ضريبة القيمة المضافة وقد اعتادوا تبديل ما معهم بالأحدث كلما ظهر .
- العسل فى اللسان والسم أيضاً، وكلماتك تحدد ما يسيل من فمك .
- قد تتخير الرفيق قبل الطريق، ولكن الصديق هو من ستلقاه على الطريق ليكمله معك إلى النهاية .
- البحث عن إنسان امتلأ قلبه بالرضا كالبحث عن خلة أسنان فى المحيط .
- لا يصح قولنا صديق غير وفى فلا صداقة بغير وفاء .
- غير الأوفياء فقط هم من يؤمنون باستحالة الخل الوفى .
- بئس ما يجنى المرء على نفسه أن يضيع من أحبه .
- من لا تدمع عيناه لا خير فى قلبه .
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدى شعبان
دبابيس11
نكرر الشكر للشاعرة المحترمة لحرصها على التذكرة بالتمسك بكل جميل ونبذ كل قبيح والتمسك بالقيم والجمال
عدد الردود 0
بواسطة:
نهاد الراوي
الله
الله على هذه الآراء وهذا الأسلوب البسيط الجامع وسلسلة دبابيس للكاتبة الشاعرة شىء رائع
عدد الردود 0
بواسطة:
نرمين
cairo
فعلا أهم حاجة في الصداقة الوفاء
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد
القاهرة
أسلوب حضرتك رائع يا أستاذة سوزان بالتوفيق دائما
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
الرضا
الرضا هو السبب الأساسي ليشعر الإنسان بالسعادة
عدد الردود 0
بواسطة:
شيماء
الخائن
الخائن يكرهه الجميع
عدد الردود 0
بواسطة:
رؤى الخطيب
ما هذا الجمال؟!
فوق
عدد الردود 0
بواسطة:
فاتن
Cairo
وهل ستتوقف المشروعات الصغيرة ؟.. ان حدث ذلك فهو قرار خاطئ جدااا
عدد الردود 0
بواسطة:
خالد
Giza
للاسف يا استاذة سوزان تقريبا كل شباب مصر لا يعرف سوى ما درسه .. وحتى لا يعلم ما درسه
عدد الردود 0
بواسطة:
سلوى
...
اللهم متعنا بالرضا و ابعد عنا الطمع