نشبت مشادة كلامية بين عبد المنعم الشحات، المتحدث باسم الدعوة السلفية، ونجيب جبرائيل مستشار الكنيسة القبطية، بسبب رفض الشحات قانون بناء الكنائس، وتحريمه مشاركة العامل المسلم فى بناء الكنيسة.
وقال جبرائل، فى مداخلة هاتفية ببرنامج "انفراد"، المذاع عبر فضائية "العاصمة"، إن الشحات ضد فكرة المواطنة أو الدولة المدنية، وفكره يبث الكراهية بين الناس، ويجب محاكمته بتهمة ازدراء الدين المسيحى، ولا يتخلف عن الدواعش سوى أنه لا يحمل سلاحاً.
من جانبه قال الشحات فى حواره بالبرنامج، إن الديانة المسيحية "منسوخة"، مستطردا:"لا أؤمن بها ويحرم على المسلم المشاركة فى بناء الكنائس".
عدد الردود 0
بواسطة:
جحا
اصلها لو مش منسوخة ما جاء الاسلام
منطقيا كده. و العكس صحيح هل تؤمن الكنيسة بالاسلام ؟ الاجابة لا لانها لو آمنت ما بقت كنيسة. لكن في نفس الوقت حرية الاعتقاد يجب ان تكون مكفولة للجميع.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفى سعيد
هو احنا ناقصين فتن ما تخليك فى حالك لكم دينكم ولى دين
ربنا يرحم مصر من شروركم وسمومكم يااتباع بن لادن أنتم أكثر خطرا على مصر من المرشد اخوان ابليس
عدد الردود 0
بواسطة:
ريمون
يا حج
ياحج ماحدش طلب رأيك فى ديانتنا ... ولا ليك اى صفة أنك تقيمها منسوخة منزلة محرفة معوجة معدولة دا شأن خاص وأحنا لينا فى مصر زيك واحنا احسن كمان عشان مش بنجرح فى الاخر وبنحترم عقيدة الغير.. روح ولعها فى حتة تانية بس مصر لا مش ناقصاك
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو مريم
يجب محاكمتة
الشحات يجب محاكمته لأنة داعشى وفكرة متطرف ويمثل خطرا" كبيرا" على الامن القومى المصرى هو وأعوانة , ويمثل تحديا كبيرا" امام فكرة المواطنة وقبول الآخر والوحدة الوطنية وتصريحاتة تؤدى إلى الفتنة الطائفية .
عدد الردود 0
بواسطة:
MOURAD ROUZIEK
ألي عبد ألمنعم ألشحات : أبلغ رد عدم ألرد عليك أنت ورفاق دربك لخروجكم علي ألسياق ألوطني وألانساني .
أعتب بشده علي ألمستشار نجيب جبرائيل لمشادته ألكلاميه مع ألمدعو عبد ألمنعم ألشحات وأتمني علي سيادته مستقبلا ألا يأبه أو يهتم بالرد علي مثل هذه ألتصريحات ألشاذه وألمستفذه سواء ألصادره عن عبد ألمنعم ألشحات أم رفاق مسيرته ألظلاميه ذلك من منطلق أبلغ رد عدم ألرد علي من لايستحق ألرد لكون غايتهم من مثل تلك ألشهره ليس الا ناهيك عن أنهم باتوا خارج نطاق ألسلوك ألمصري ألقويم ألمتسم بالاعتدال وألسماحه وأللذان يمتنان وحدة ألنسيج ألوطني ألمصري .
عدد الردود 0
بواسطة:
هنري
ماتقدرش
عبدالمنعم الشحات بيحاول يعمل فتنةبس إحنا كمصريين مسلمين و مسيحيين بنقلك ماتقدرش
عدد الردود 0
بواسطة:
سمير
الا يعتبر ما يقوله يكفي لتوجيه تهمه اذدراء الأديان ولماذا الانتظار عليه هو وأمثاله
من هو المسؤول الذي لا يمارس وجبات وظيفته في توجيه التهمه بازدراء الأديان لمثل هذا الشخص وان لم تنطبق عليه التهمه بعد هذا التصريح ولم يتحرك المسؤول عن محاسبته يبقي الغاء تهمه اذدراء الأديان من القانون افضل لانها من الواضح عدم تطبيقها بعد عدم محاسبه هذا المتخلف عما بدر منه يدل دلاله واضحه عدم تطبيق القانون علي الجميع والدليل ما يصرح به هؤلاء الغوغاء بدون رادع من قبل المسؤولين بالدوله بأعمال القانون عليه وعلي أمثاله وهذا يطرح أساله عليهم هل الدوله توافق علي عدم تطبيق القانون علي الجميع وماذا تنتظر علي هؤلاء بالرغم من تطبيق نفس القانون علي اطفال هل هذا يعني ان هناك عدم عداله في تطبيق القانون كلها أساله موجه للمسؤولين لعدم قيامهم بواجباتهم وعلي من لا يقوم بواجبه عليه ان يستقيل او يقال افضل للجميع
عدد الردود 0
بواسطة:
واحد مفروس
أمرك غريب وعجيب
دائما ماتبحث أنت وبرهامى عن نقاط الخلاف وتعجن فيها.....صعبان عليك الانتهاء من قانون بناء دور العبادة؟..... أم أنك لا تنسى لاخوتنا المسيحيين وقفتهم فى 30/6 بجوار اخوتهم لاسترجاع مصر قبل الدخول فى النفق المظلم؟.... الناس لم يتعرضوا لنا بأى قول أو فعل جارح...والارهابيون فعلوا معهم كل مانهى عنه ديننا الحنيف ....والحبيب المصطفى أوصى بهم خيرا وتزوج منهم ثم تاتى أنت الان ونهاجمهم فى عقيدتهم... بالأصالة عن نفسى وبالنيابة عن الكثير من المصريين اعتذر لاخوتى فى الوطن واخوتى فى الانسانية ...وياعبد المنعم :اعلم أن الله يحفظ مصر الى يوم الدين....عاشت مصر شعبا واحدا موحدا ودولة عزيزة قوية ورئيسا مخلصا أمينا ...تحيا مصر.
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدى
أقسم بالله العلى العظيم بأن ما فى شئ بيحدث إختلافات بين الشعب غير الإحزاب الدينية
كل حزب بيجعل من نفسة قبلة للمسلمين و فى الحقيقة إنهم كلهم منافقين و بيتقاتلون على المصالح الشخصية فى الخفاء و التجارة بالدين هى وسيلتهم
عدد الردود 0
بواسطة:
د. سيد مصطفي
قضية الاختلاف
عندما خلق الله الانسان ..خلقه ذكرا و انثى ..تفرقت اسرة سيدنا آدم عليه السلام الى قبائل يمينا و يسارا . و كل فرد كون قبيلة و كل منهم كانت له وظيفته من الرعي الى الزراعة .بلاد عبدت الشمس و منهم من عبد النار و النجوم و الكواكب ..و قد سكن الكنعانيون في الخليج العربي و عبدوا البعل - ثم انتقلوا و سكنوا شرق نهر الاردن و جبل جرمود و جلعاد و سكن معهم الجشوريون و المعكيــون و كونوا دوله تسمي ( باشان) و قد ذكرت التوراه ان سيدنا موسي عليه السلام طردهم و احتل باشان و اما الكنعانيين الذين كانوا في بلاد العراق فعبدوا الهم ( الشام ) و هذا ما اطلق عليهم شاميين او ساميين اما الكنعانيون الذين سكنوا جنوب الاردن فكانوا يسمون أدوميون ..الخ حضارات و شعوب قديمة كانوا يعبدون الالهة و كل ما كانوا يخشونه هو انحباس المطر و ما يتعلق من قله انتاج الحبوب فكان الندي و المطر و الغيوم لها دلالات كثيرة غير اليوم ...كانت هناك اربعة عناصر النار - التراب - الهواء و الماء لتصور الارباب و الالهة ..هناك قائمة بالهة جبل اوليمبس ( الاغريق ) مثل ابولو اله الفنون - اثينا اله الحكمة - ارتميس اله الصيد - افروديت اله الحب و الجمال -ديونسيوس اله الخمر - هيرا اله الزواج - الخ و كثير من اله العمالقة - و الهة الانهار - الحوريات و الجبابرة ......شعوب قديمة حضارات كثيرة و كل حضارة لها من الافكار و المعتقدات المتعلقة بحياتها من حيث المطر و الحبوب و االآبار .. مليارات من البشر عرفوا الله بهذه الطريقة البدائية .. منهم من عبد النار و الحجر و قد كان للفكر المصري القديم دور كبير في التامل و محاولة فهم ما هو موجود في البيئة - عرف المصري القديم قدوم الفيضان و الجفاف و لاحظ البرق و الرعد و لاحظ مواعيد خروج النباتات . شعوب كثيرة مختلفة تماما لم تعرف الله كما نعرفه الان .. و بها حضارات وثقافات مختلفة .تركهم الله سبحانه و تعالي ينمون و يبنون الارض و لم يفنيهم لعدم عبادتهم و لعدم ايمانهم ..خلق الله الانسان ليحيا و يعمل في الارض ..ليأكل و ليشرب و يبني و يفكر .. لم يطلب الله من اي كائن ان يقتل او يقلل من الاخر .. ادعو السيد الشحات ليقرأ تاريخ البشرية و بدايات الحضارات و مراحل نمو الانسان و اتمنى ان يملأ الله قلبه من النور ليعيش حياة افضل و يتعاون مع الناس من الاديان المختلفة لنبي مجتمعنا .. فقد قال احد الكتاب ساخرا من شخصية الانسان العربي .. بأنه يستقظ على صوت ساعته السويسرية و يسرع الى حمامه التركي و يلبس ملابسه الكورية ثم يشرب قهوته البرازيلية التى يقدمها له خادمه الهندي و يركب سيارته اليابانية و يستخدم عطره الفرنسي المفضل و يسرع ليتكلم عن الغرب الكافر ..يا سيد شحات .. فات الوقت الذي كنا نقتل فيه كل من يخالفنا الراي .. و اصبح الان اختلاف الراي ثروة فكرية و دعوة للاحترام و قبول الاخر !