من بين القصص الكثيرة فى حياة أستاذ الكوميديا فؤاد المهندس، تبقى قصة حبه مع النجمة شويكار التى بدأت خلف كواليس المسرح ولم تنته مدى الحياة، حديث الناس، وعندما يذكر أحد اسم فؤاد المهندس لابد أن يضع بجواره اسم شويكار.. ربما لا نكون نعرف السر حتى فؤاد نفسه لا يعرفه، هو يحبها وفى بعض حواراته وصفها قائلا: "تكمن قيمة شويكار الفنانة فى جمالها أولًا، وفى خفة دمها فى الأداء الكوميدى ثانيًا، أما قيمة شويكار الزوجة فإنها تبدو لى مثل السجاد العجمى كلما تقدم بالعمر تضاعفت قيمته، وبمرور الأيام يزداد إحساسى بها أنها مكسبى فى الدنيا بعد فنى".
الجميلة والاستاذ
وهى كذلك تحبه إلى الآن وقالت عنه فى حوار أجراه معها "اليوم السابع" فى يناير 2016: "تزوجت الأستاذ الفاضل فؤاد المهندس وأحببته ولازلت أحبه، هذا الرجل منحنى الحب والعطف والأمان والحنان، ودائما أتذكر أيامه الحلوة»، وأضافت: «هو قصة حبى، حياتى بدأت معه، وعملى كان معه، وكل شىء صنعته معه، ولم نستطع البعد عن بعض حتى اللحظة الأخيرة، وكنت معه حتى آخر يوم فى حياته، رحمه الله».. لكن بعد هذا الحب وهذا الزواج الذى دام 20 عاما، انفصلا الثنائى العاشق والمرح وبقيت أرواحهما فى حالة حب دائمة، وصداقة إلى أبعد مدى، وما بينهما كان أكبر من الحب والزواج كما تقول شويكار.
فؤاد وشوشو
شويكار والمهندس
بعد انفصال الأستاذ والجميلة تقدم لخطبها أكثر من عريس، منهم السيناريست الكبير بهجت قمر _الذى تعاون معهما فى أكثر من عمل منها "سيدتى الجميلة" و"أنت اللى قتلت بابايا" و"اقتلنى من فضلك"_ وأرسل لها أكثر من صديق يخبرها برغبته فى الارتباط منها فردت شويكار :"مش موافقة.. أنا كنت متجوزة فؤاد المهندس.. واللى عايز يتجوزنى يكون مش أقل من فؤاد المهندس".
النجمة والأستاذ
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفي
فين الجب ده دلوقتي ؟! لماذا يستمر الحُب ويخلد مع كبار السن ؟ أين ذهب هذا الوفاء ؟!
فين الجب ده دلوقتي ؟! لماذا يستمر الحُب ويخلد مع كبار السن ؟ أين ذهب هذا الوفاء ؟!
عدد الردود 0
بواسطة:
Amr
الئ
لرقم 1 اقرا مذكرات اعتماد خورشيد وانا تعرف حقيقه الحب اللي بين شويكار وفؤاد
عدد الردود 0
بواسطة:
AHMED
كلام فاضي
امال اطلقتي ليه بعد 20 سنه ما دمتي بتحبيه قوي كده ؟ دا الراجل بعد ما طلقك بكى بالدموع في برنامج حديث المدينه بتاع مفيد فوزي و قاله بالحرف " دي تعبتني قوي يا استاذ مفيد " كان فين ساعتها الحب دا كله ؟!
عدد الردود 0
بواسطة:
Dr. Sameh
تعليق أ. أحمد، رقم 3
أنا موافقك تماما فيما كتبته. الفتاة حين تكون مغمورة ولسة شابة تذهب وتلتصق بسرعة بشخص تتوسم فيه النجاح، وهنا تطير معه بسرعته هو وهى ملتصقة به طالما يعلو، الى أن تشب ويقوى عودها، وفى نفس الوقت يبدأ بحكم سن الرجل فى الاستقرار ثم الخفوت رويدا رويدا. هنا تضرب ضربتها وتقول له بكل دلع وكبرياء : "تلأنى" أى "طلقنى" ! هنا تدور الدنيا بالرجل الذى عمل هذه المرأة. ان شويكار لم تحبه كشخص ولكن حبته كفنان يشدها الى أعلى، ولم يكن بينهما أية عشرة على الأقل منها. والراجل أ. فؤاد المهندس، كان يذوب حبا وهياما فى شويكار ولك هى : لم تبادله نفس الحب. والنهاردة بتتصنع الحب. لقد مررت بتجربة مشابهة، ولكن : لم أبكى على اللبن المسكوب وما دفعته من سنوات عمرى وتعبى وشقائي، ولكن رغم ما سببته لى المرأة من مشاكل ومصائب، لكن أنا الآن : انسان حر أتمتع بالطبيعة ولا أتذكر وجهها الغابر. أنه غدر النساء.
عدد الردود 0
بواسطة:
فارس الفارس
النصيب
زواج دام 20 سنه وكان الحب هو الرابط والله اعلم بأسرار البشر. ماذا يقال عن زواج يستمر إلى 40 سنة ومن ثم يتم الطلاق؟؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
Wael
قليل من الرحمة
يا جماعة لا تحكموا على الناس وليس عندكم كل المعلومات ....هل كنتم تعيشون معهم هل اطلعتم على قلبها لتعلمو إن كانت تحبه أم لا ...وما مصلحتها ألان في 2016 أن تكذب في هذا السن و بعد موته ...لم هذا الهجوم على كل شخص بهذه الحدة لم اصبحنا لا نعذر بعض و نقدم دايماً ظن السوء .....الفنانة شويكار لم تكن نكرة أو غير موهوبة لنقول أنها تزوجته للمصلحة بل أظن أن أحسن مرحلة فنية لهما كانت التي كانو فيها معا ....احترم كلاهما كثيراً
عدد الردود 0
بواسطة:
آمين
الله يرحمك على أد ماافلامك بتخفف عننا الغم و نكد الايام السودا دي
اجمل افلام انت اللي قتلت بابايا ومراتي مجنونة وشنبو في المصيدة وفي فيلم مش بيتعرض اسمه " عالم مضحك جداً " فيلم روعة وأفلام كتير زي اقتلني من فضلك و سفاح النساء وبحب آوي مسرحية حالة حب وخاصة اغنية يا سنية .... يا سنية ..... فين لياليكي الهنية يا سنية
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن حلمى
الأستاذ أمين رقم 7 ..إسأل والدك عن الحصار الإقتصادى فى الستينيات لتعرف الأيام السوداء.
كلمة "الأيام السودة " التى أطلقتها وكأنك مش طايق عيشتك ... أعتقد أنك صغير السن ولم تلحق بفترة الستينيات والحصار الإقتصادى الذى ضرب على مصر !! كان الشعب يتسول علبة الكبريت والصابونه .. كنت طفلا أقف فى طابور بالساعات لأحصل على دجاجة ويمكن عند دورى تكون الكمية نفذت .. اليوم متطلبات الحياة إختلفت عن أى زمن مضى .. الكل يحمل الموبايل الذى يتطلب شحن والكل عاوز ثلاجة 14 قدم والتلفزيون ال50 بوصة والدش ال10 متر ..ألخ من متطلبات أصبحت ضرورية لم نكن نحتاجها وعلى الرغم من الحصار إستطعنا الإحتمال وعبرنا مرحلة صعبة للغاية لايمكنك أنت أو أحد ممن هم فى عمرك أن يتحملها!!!! كل دول العالم تعرضت وتتعرض لأزمات وهذا ليس نهاية المطاف ...