غادر مطار القاهرة الدولى، صباح اليوم الخميس، المستشار نبيل أحمد صادق، النائب العام، متوجهاً إلى روما على متن الطائرة المصرية، فى زيارة يلتقى خلالها نظيره المدعى العام الإيطالى جيوسيب بيجناتونى.
يأتى ذلك لبحث قضية مقتل الباحث جوليو ريجينى، وسوف يقدم النائب العام ما توصلت إليه التحقيقات من معلومات جديدة تمهيداً للوصول إلى حقيقة مقتل الشاب الإيطالى.
ويعد هذا اللقاء الذى يستمر ليومين هو الثالث منذ مقتل الباحث ريجينى، حيث كان الاجتماع الأول بينهما، فى 14 مارس الماضى، فى القاهرة بينما عقد اجتماعهما الثانى فى السابع من أبريل الماضى فى العاصمة الإيطالية روما.
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
حبكت يسافر قبل العيد
رايح يتفسح فى ايطاليا طيب هتصلي العيد فين يا باشا نفسي الاقى جهاز رقابى شديد يلم بعزئة الفلوس دى ولا الموظف بس اللي يتلعن خامس جد لية ويبطل حتى ياكل وزى ما يكون احنا السبب في خراب البلد دوروا على الفساد ولو موظف خد خمسين جنية رشوه اعدموه واعدموا الوزير اللي عمل ميزانية 18 مليون واخر السنة طلع صارف 28 هههههه
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو وليد ايمن
عيب
عيب ان يذهب نائب عام مصر بسبب مقتل مواطن ايطالي في مصر ،،،لم نرى حضور وكيل نيابة في اي دولة يحضر الى مصر عند مقتل مصري في اي دولة في العالم ،،،وهذا يثير الشكوك اكثر حول قضية مقتل ريجيني ،،،يجب كشف غموض القضية فورا مهما كان مرتكبيها ،،،واعتقد ان الامن ليس بهذه السذاجة حتى يثير مثل هذه قضايا ،،،الا ان تكون اجهزة امنية حديثة ليس لها خبره اصلاَ بالامن
عدد الردود 0
بواسطة:
ابن مصر
اولا تحيا للئابب العام ورجل القضاء والنائب العام
وبلاش يارقم 1 تتكلمال كلام الفرخ هوانت موركش حاجه تعملها
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن ومرقص وكوهين
اهم من مليون ريجنى تطوير وتهوية النيابات والمحاكم والسجون وتطوير مساحاتها وتوافق المعايير العالمية
شر البلية مايضحك عربات وسيارات وسيارات من الامام والخلف مضججة بالاسلحة لتوصيل من يريد الاعتراض على حكم تموين او سرقة تيار تكلفة الحراسة وبدلاتها وحوافزها والسيارات على الاقل الفين جنيه فى كل عرض على النيابةللطعن على الاحكام البسيطة والمخالفات والتى فنزويلا البلد الاقل منا حضارة يحتفل للسنة العاشرةو بانها بلد خالى من السجونويعمل بالغرامات او التنظيف والتشجير المثمر لاربعة ساعات لكل من حكم عليه بغرامة او مخالفة او سرقة تيار بينما المكسيك الاقل من حضارة والتى تحولت فى سنة واحدة من الحقارة الى قمة الحضارة بفكرة الاهرام الشمسية التى اخذتها من فكرة احد قراء اليوم السابع وصنعها المهاجرين الشوامم وجعلوا الكهرباء بالطاقة والاهرام الشمسية مجانية الغت الحقارة والفساد بان جعلت الطعون على الاحكام بالاقسام والامراكز الشرطية والاستعمال الحسن للكمبيوتر بالمعلومات جعلت التحرى والمعلومات قبل الافراج وبمجرد نطق القاضى باخلاء السبيل او البراءة يخرج من سرايا المحكمة والنيابة ولايلف كعب داير ليكون سبوبة لكل من يسترزق من هذا النظام المعقد للاجراءات القضائية واجراءات النيابات فالطعن والاستئناف فى كل درجات التقاضى يكون بالكمبيوتر بمقر القسم والنقطة والكمين والقسم كنظام حسابات البنوك بقسيمة توجه الى النيابات والمحاكم بعشرة اضعاف الرسم الحالىبدلا من الترحيل المكلف لالاف الجنيها من النيابة للقسم ومن القسم للنيابة والكتيبة المصاحبة ببدلاتها وحوافزها وانتقالاتها وبدلات الغذاء والوجبة والحصيلة تطور المننظومة التكنولوجيةولاتعطل نصف قوة انتاج مصر وتضعها فى السجون فالسرقةى وبيع المخدرات والبرشام والسرقة بالاكراه والسرقة للبيوت والمحمول والسيارات والموتنسيكلات هى جريمة امة ومجتمع لاجريمة الجانى لانها جريمة البطالة والفقر فهل لو كان اللص لديه حد الكفاية الواجب قبل اى احكام واى عقاب لان اعدل اهل الارض بعد النبى عطل الحدود والعقوبات فى عام الرمادةوعطل حد السرقة ولم يبقى الا على حد الزنا وشرب الخمر وان الاوان ونحن فى الشدة المستنصرية واعزوام اسوا من اعوام الرمادة اصدار عفو شامل عن الشباب لانهم قوة انتاج معطلة ويخرجون هم واسرهم التى تعرضت لان تكون بالعقاب الجماعى بالحبس للعائل الوحيد للاسرةان يتحولوا الى قنابل موقوتة شديد الانفجار على وشك ان تنفجر بالمجتمع وتنشر الامراض فى اسرها وعائلتها التى اكتنسبها منمخازن اللحوم البشرية والمقابر الجماعية وثلاجات الاموات الاحياء بحجوز الاقسام والمراكز والتى لاتطلع النيباتبة بمعايناتها يوميا وتلزم بالطاقة التصميمية والطاقة اتلاستيعابية وتجعل السجين يبرطع كاقل بغل فى اسطبلات الحكومة او اقل كتكوت او فرخة او اقل بقرة او نعجة او خروفاو معزه اعطتها الدولة التى لايحق لها التحصيل او فرض ضرائب مادمت لم توفر اماكن لائقة لتنفيذ العقوبة وعدم تجدبير اماكن صحية كالتى يتمتع بها الحيوانات وخيول وحمير وابقار وفراخ الحكومة للادمة من علاج واسعاف وطعام صحى بدلا من النفايات وبقايا صناديق القمامة وكمارتة وزبالة الاسواق التى تورد الى الحجوزوالخبز الذى لايرقى للكسب او عليقة البهايم تكلفة سيارات الترحيلات تكفى لتكييفات مركزية للسجون والحجوز وتبنى بالطباعة الثلاثية الابعاد مراكز وسجون وحجوز وسجون مركزية بمواصفات عالمية بها مطعم مفتوح وتنوع واسع فى الطعام وثلاجاتوطبيب ممارس عام ومسعف مقيم واستقبال وطوارىء وحوادث وفرع للطعون بكل قسم ويدير الاقسام النيابة ويبدير السجون والحجوز الادارة الحقوقية والانسانية النيابة ومعها حقوق الانسان المنتخبة تكلفة الترحيلات وبدلاتها وسيارات تكفى لبناءمجمعات عالمية عملاقة وعظمى تجمع فى بقعة وقطعه ارض واحد المحاكم والنياباتن والطب الشرعى والاستقبال والنيابات والمشرحة والمعامل للادمان والمخدرات والتزوير والتدريب الشؤرطى وفروع اكاديمبات ومعاهد ومندوبى وامناء الشرطة والتدريب ومصانع مستلزمات العدالة والشرطة ومستشفيات شرطة وسجون وحجوز بكل انواعها بقنا فى اقل من عام كل عشرة كيلو مركز شرطةواقسام كل خمسة كيلومترات او كل مائتى الف نسمة لهم قسم شرطة مجمع خدمات كامل للحوازات والسجل المدنى والتجنيد والمواليد والطعون وكفة المستشفيات والاسعافلااتا واستقبال الحوادث والطب والمعامل العدلية والامنية بداية من قنا من تكلفة الترحيلات ولايتجاوز اختصاص مدير امن حدود محافظته فالنظام الامريكى مبنى على دعه يعمل دعه يمر ليمنع اهدار نصف طاقة المجتمع الانتاجية بالقاءها فى السجون فالمسجون يخدمه ويتعطل عن الانتاج خمسين من اهلهوالتحول الى النظام الامنى والعدلى والقضائى المختلط والمزدوج بالمحلفين والقضاة المننتخبين ومعهم حقوق الانسان والنقابات والغرف وحماية المستهلك ومنع الاحتكار من الادارات القانونية وللاسر الشريعة والقانون بنيابات اسرة ومفوضين وخبراء قضايا الاسرة والمواريث بمبانى منحاكم ومحاكم ونيابات اقتصادية وخبرات ومفوضين اقتصاديين بالنظام القضائى الاسلامى الاسلامى الامريكى المزدوج بمحلفين وبقضاء اليكترونى يقلل ويطور مدة التقاضى بنصف التكلفة بل بعشرة فى المائة من التكلفةالحالية بمبانى وتجهيزات الطباعة الثلاثية الابعاد التى تكلف خمس التكلفة وتوفر 40 على الاقل من الاجور والمواد الخام ولاتهدر الخامات وتوفر80 من هوالك الخامات والمونوعالميةومستقبلية الطراز فالنظام القضائى والعدلى الفرنسى مدمر وتطبقه مصر واضافت اليه عقوبات وجرائم مستحدثة لم يضمها قانون او تشريع فرنسى او امريكى او اسلامى او عالمى وهذا تدميسر بطىء للمجمتمع وطاقته الانتاجية وجعل اطفال واسر المساجينم عرضة للدعارة وتجارة المخدرات والسلاح والاعضاء وكل انواع الجرائم ولان الحجوز الغير مفصولة انواع الجريمة جامعات واكاديميات للجريمة والامراض الويبائية والايدز والزهرى والسيلان والبهاق والتينيا والامراض الجنسية والدعارة والجريمةوالمثلية تعلم مايفوق اكاديميات ومافيات وجامعات ومراكز تدريب ومعاهد العالم فى الاجرام وتدمير المجتمع كل الجرائم اصبحت جرائم مجتمعية الجانى فيها البطالة والفقر والجهل والمرض والتوسع فى الاشتباه والعقوبات اكبر من توسع الله الذى حرم على نفسه الظلم وحرم الظلم على عباده بان لايتظالموا والله يغفر الذنوب جميعا ولكن مصر لاتريد الغفران لابناءها او الغفران او العفو العام عن احد وهذه قمة الكوارث التى تفرخ وتصنع اجرام وقنابل بشرية من السجناء واسرهم تدمر وتفجر المجتمع وفنزويلا والسودان وكثيرا من الدول تمحو السوابق ولا تخطر امنيا احدلتدفع بالمجتمع لان اذكى مافى المجتمع الص والمجرم الذى يسبق الامن تكنولوجيا وخطوات وذكاء بالف مرحلةفالمجرماسبق واذكى ممن يعاقبه يقينا