وكلاء الوزارات بالمنيا يهنئون المحافظ عصام البديوى بالمنصب الجديد

الخميس، 08 سبتمبر 2016 12:53 م
وكلاء الوزارات بالمنيا يهنئون المحافظ عصام البديوى بالمنصب الجديد عدد من وكلاء الوزارات فى انتظار محافظ المنيا
المنيا - حسن عبد الغفار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

هنأ وكلاء الوزارات بمحافظة المنيا، اللواء عصام الدين صلاح الدين البديوى، محافظ المنيا الجديد، والذى أدى اليمين الدستورية أمام الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية أمس، ليكون خلفا للواء طارق نصر محافظ المنيا السابق.

 

تجمع وكلاء الوزارة داخل قاعة الاستقبال المجهزة لاستقبال المهنئين، ومن بينهم "الدكتور محمود يوسف، وكيل وزارة التموين، والدكتورة أمنية رجب، وكيل وزارة الصحة، ورمضان عبد الحميد، وكيل وزارة التربية والتعليم، وبعض من رؤساء المدن والشخصيات العامة".

 

واستعدت محافظة المنيا، منذ صباح اليوم، لاستقبال "البديوى" محافظ المنيا الجديد، بوضع "السجاد" أمام المدخل الرئيسى للديوان، وإنهاء الاستعدادات الأمنية بقاعة المؤتمرات داخل الديوان التى سوف يستقبل فيها العاملون الببديوى لتهنئته بتولى منصب المنيا، وإغلاق البوابة الرئيسية أمام المواطنين والعاملين وفتح البوابة الخلفية للمحافظة، والتى تم تأمينها بـ"بوابة إلكترونية" حديثة ليخضع الجميع للتفتيش، قبل دخول الديوان.

 

 










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

MOURAD ROUZIE;

أيها ألساده وكلاء ألوزارات : دعكم من ألتزلف ألمحافظ في غني تهنئتكم لكنه في حاجه جهدكم ودعمكم .

عنوان ألخبر أعاد الي ذهني وذاكرتي ألمثل ألقائل (( مات ألملك عاش ألملك)) بمعني أنه في حالة رحيل ألملك عن دنياه يلتفت ألناس عنه ويتوجهون نحو خليفته ألملك ألجديد هاتفين مهللين مهنئين وقد يتساءل ألبعض وما علاقة ذلك ألمثل بموضوعنا أقول لقد شغل ألسيد أللواء طارق نصر منصب محافظ ألمنيا لفتره قصرت أو طالت عمل فيها قدر جهده ومن ألطبيعي أنه قد صادفه فيها ألنجاحات وأيضا ألاحباطات ومن ألمؤكد أن ألساده وكلاء ألوزارات ورؤساء ألمدن بالمحافظه وأيضا كبار ألعاملين وصغار كبار ألعاملين بديوان عام ألمحافظه جميعهم كانوا في شرف استقباله وتهنئته حين تبوأ منصبه أنذاك وها هو ألرجل قد غادر منصبه ورحل دونما أن نسمع من أيا منهم كلمة ثناء أو شكر في حقه ويبدو أيضا أنه قد رحل دونما أن يودعوه لكن بمجرد ألاعلان عن تعيين أللواء عصام ألدين ألبديوي وأداؤه أليمين ألدستوريه محافظا للمنيا وقبل وصول ألرجل لديوا عام ألمحافظه لمباشرة مهام منصبه رأيناهم جميعا كعادتهم مع كل محافظ جديد قد سارعوا بفرش ألبساط ألأحمر ودلفوا الي قاعة ألاستقبال ليكونوا في شرف استقباله لتهنئته وألترحيب بقدومه وفي هذا ألمقام لايسعني أن أقول أن ذلك لايخرج بأي حال من ألأحوال عن ألتزلف وألنفاق ألاداري وأنه كان من ألأجدي لهم لو بقوا في مواقعهم وأداء واجباتهم نحو جماهير ألمحافظه فلو كانوا فعلوا ذلك لكان أجدي لكون ألمحافظ في غني تهنئتهم وأحوج ما يكون في دعمهم له ذلك ببذل جهودهم نحو جماهير ألمحافظه .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة