تنطلق بعد غدٍ الثلاثاء أولى جولات الحوار بين عدد من الشباب الذين يمثلون الأطراف المعنية بالصراع فى ولاية راخين بميانمار تحت عنوان: "نحو حوار إنسانى حضارى من أجل مواطنى ميانمار (بورما)"، وذلك من أجل السعى لتحقيق السلام فى هذا البلد الذى يقع فى جنوب شرق آسيا.
ومن المقرر أن يرأس الإمام الأكبر رئيس المجلس جولة الحوار التى يعقدها مجلس حكماء المسلمين، ويشارك فيها عدد من شباب المجتمع البورمى من جميع الدِّيانات (البوذية والإسلام والمسيحية والهندوسية)، بحضور عددٍ من السُّفراء والأدباء والمفكِّرين والإعلاميين.
وتستهدف هذه الجولة الأولى من الحوار التباحث مع الشباب حول سُبُل العيشِ المشترك، والوقوف على أسباب الخِلاف فى ميانمار، ومحاولة وضع حلولٍ جذريَّة لإنهائه وترسيخ أُسُسِ المواطنة والعيش المشترك بين المواطنين.
عدد الردود 0
بواسطة:
غبى منه فيه
كلام والسلام
بورما ( المرحلة الاولى للإسلام ) ولا بد أن نستشهد بالآيات المدنية ( الاسلام الوسطى ) ليعش الناس فى سلام ... والعجيب أن باب النجار مخلع والامام الاكبر يترك باب بيته مخلوع ليذهب يصلح عتبة بيت الجيران ... شيخنا الجليل . الأولى بهذه الزيارة الارهابيين فى مراكزهم ومساجدهم لاستتباب الأمن بين البشر ولي قبائل بعينها .