يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
عمرو عبد السميع يكتب: نيتانياهو.. فاسدا
يتحدث الكاتب، عن أن مواصلة الشرطة الإسرائيلية التحقيق مع رئيس الوزراء بنيامين نيتانياهو، فيما يتعلق بتلقيه هدايا ورشى غالية الثمن، ثم تفجير فضيحة فساد جديدة لم يعلن عنها مؤخرا ليست ظاهرة جديدة عليهم، ويؤكد أن الفساد الاقتصادى لرؤساء الحكومات الإسرائيلية هو صنع لفسادها السياسى الذى فتح الباب أمام عشرات المواقف التى تنحو إلى يهودية الدولة والاستيطان والاستيلاء على حقوق الغير.
وحيد عبد المجيد يكتب: حسرة على القاهرة
يبدى الكاتب، حزنه على أن الكثير من المصريين الذين يعيشون الآن لا يعرفون كيف كانت القاهرة الخديوية، وشوارع القاهرة التى حدث فيها تغيير توسيعاً وتعميراً، ثم تشويهاً فى العقود الأخيرة، ويقول يتحسر من يطالع هول التغيير الذى حدث فى منطقة وسط القاهرة وشمل الكثير من مبانيها وطمس غير قليل من معالمها التاريخية والحضارية.
الأخبار
جلال عارف يكتب: العزاء لأشقائنا فى الإمارات والعار لإرهاب منحط
المصرى اليوم
محمد أمين يكتب: ماتفكروناش!
أشاد الكاتب، بحوار "اليوم السابع" مع الدكتور فتحى سرور رئيس مجلس النواب الأسبق، بعد سنوات من الغياب، ويختلف معه فى تصريحاته المتعلقة بعدم معرفته شيء عن التوريث، ويوجه الكلام إليه قائلا: "للأسف يا دكتور سرور أنت تُفكرنا بالأسية وأنت الذى تقلّب علينا المواجع، وتُنكر التوريث مع أنه كان ساطعاً مثل الشمس وتنكر أنك ساهمت فى ترسيخه بالإجراءات السياسية والقانونية".
حمدى رزق يكتب: مولانا.. شيخ الأزهر
يؤكد الكاتب، أنه لو قُدر للإمام الأكبر، الدكتور الطيب أحمد الطيب، شيخ الأزهر، أن يشاهد فيلم «مولانا» سيجد ما يسره حقاً، ولشد على أيدى صناع الفيلم، وقال فيهم قولاً طيباً، ويقول لو نفر من شباب مشايخ الأزهر فى عقل وتفتح وعلم وحركية ونشاط الشيخ «حاتم» بطل فيلم "مولانا" لتغير وجه مصر.
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: متى يزور الرئيس مشروعات القطاع الخاص؟
يشيد الكاتب، بما يفعله الرئيس السيسى من تعظيم لدور بعض المؤسسات العامة فى الاقتصاد الوطنى وافتتاح المشاريع بشكل دورى، ولكن فى الوقت نفسه من المهم تشجيع القطاع الخاص الوطنى، لأنه هو الذى سيتولى حل الأزمة الاقتصادية فعليا عبر إقامة مشروعات متنوعة، ويقترح على الرئيس أن يبادر بزيارة نماذج من المشروعات الخاصة الناجحة، لتشجيع رجال أعمال ومستثمرين على حل مشاكل الاقتصاد.
فهمى هويدى يكتب: لغز سيناء
يؤكد الكاتب، أنه منذ أن تم منع دخول الصحفيين إلى سيناء، وطلب منهم أن يتابعوا ما يجرى من خلال البيانات الرسمية للمتحدث العسكرى، فإنهم لم يفهموا شيئا مما يجرى فيها، ويوضح أن نتيجة ذلك أن سيناء صارت لغزا دمويا عصيا على الحل، وأنه لم يعد يمر أسبوع دون أن نطالع فى البلاغات أخبار التفجيرات التى يسقط فيها الضحايا من الجنود والأهالى والإرهابيين، ويقول فى غيبة المعلومات فإن ذلك أعطى انطباعا بأننا إزاء حرب لا نهاية قريبة لها.
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: ترامب المخيف الغامض
الوفد
وجدى زين الدين يكتب: من حقنا نحلم
تساءل الكاتب، هل فعلاً يمكن أن يكون هناك تغيير حقيقى خلال العام الجديد؟، ويرد ليس عيباً أن نحلم بذلك ونصدق أن هذا العام سيكون عام خير وبركة، وأن تعود الأسعار إلى طبيعتها، وليس من العيب أن نحلم أن التجار سيعقلون ويعودن إلى صوابهم ونجد الرقابة على الأسواق، ويؤكد أن الحلم سيكون واقعاً وحقيقة مع أى حكومة غير هذه الحكومة التى تثبت أنها غير قادرة على عمل شىء أكثر من هذا فهذه طاقتها وهذا مجهودها.
بهاء الدين أبو شقة يكتب: البصل المصرى محصول استراتيجى
يتحدث الكاتب، عن أن المؤشرات تشير إلى أن المساحة المزروعة بالبصل فى مصر سنويًا حوالى 150 ألف فدان، وهذا يدفعنا إلى ضرورة أهمية التوسع فى زراعة البصل وتصديره إلى الخارج، خاصة أن هناك إقبالاً كبيرًا على البصل المصرى فى الخارج، ويؤكد أن الكمية الحالية التى يتم تصديرها تعد قليلة رغم جودة البصل المصرى، ولابد من اتخاذ قرار سياسى يقضى بضرورة التوسع فى زراعة هذا المحصول الاستراتيجى.
اليوم السابع
عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: هل يعتذر حمدين صباحى عن وصفه بوب المراهقين محمد البرادعى بأنه رمز وطنى
يتحدث الكاتب، عن مفاجأة الجميع خلال العام الماضى بقصيدة مدح من قبل حمدين صباحى فى محمد البرادعى بأنه أحد أهم السياسيين فى مصر، ويوجه سؤالا إلى صباحى، قائلا: "بعد ظهور التسريبات السوداء لبوب المراهقين البرادعى هل ما زال رمزا وطنيا يا استاذ حمدين؟".
ويبدى الكاتب، تعجبه من السبب الذى يجعل حمدين صباحى يمنح البوب المراهق سياسيا وأخلاقيا لقب "رمز"، ويؤكد أن البرادعى ارتكب كما كبيرا من الكوارث والفضائح ولو طبقنا الأحكام عليه فإنه من الضرورى إطلاق النار عليه أو تقديمه لمحاكمة عسكرية.
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو العربى
لغز فهمى هويدى
هذا الكاتب الذى يعمل فى خليه جريده الشروق الارهابيه عندما يخرج علينا فى مقاله يتحدث عن لغز ما يحدث فى سيناء و عدم و جود صحفيين هناك لرصد مايحدث وهو كذب لان هناك محررين عسكرين و لكن الغريب فى كتاباته انه يتحدث بكل وقاحه قائلا ضحايا من الجيش و الاهالى و الارهابيين فقد تسازى الارهابى مع الجندى و كلاهما ضحايا و لكن لم يذكر ضحايا لمن لعنه الله على حريه الصحافه المصريه فليس لدينا صحافه كما رأينا تدعم الوطن و لكن لدينا مرتزقه من يدعم رجال الاعمال و من يدعم اجندات خارجيه و من يدعم رصيده البنكى كما رأينا رجل المبادئ ابارهيم عيسى وهو يحجز تذاكر فيلم مولانا فى سابقه لم تحدث لعظماء كتابنا ولكن الرجل مهموم بدعم رصيده البنكى