قضت محكمة الجنايات الدائرة الثانية ببورسعيد فى القضية رقم 4297 لسنة 2015 جنايات المناخ والمقيدة برقم 788 لسنة 2015 جنايات كلى بورسعيد، بالسجن 3 سنوات على "م ع م" أمين شرطة قتل مواطن بسلاحه الميرى.
بدأت خيوط الجريمة فى 29 /1 / 2014 بدائرة قسم شرطة المناخ ببورسعيد، عندما قتل "ح.ا" عمدا مع سبق الإصرار بأن عقد العزم وبيت النية على قتله وتوجه إلى المكان الموجود به المجنى عليه وعندما شاهده أمطره بوابل من الأعيرة النارية من سلاحه الميرى، فأودت بحياته فى الحال متأثرا بطلق نارى بالظهر وآخر بيسار البطن ممـا أدى إلى تهتك بالقلب ونزيف دموى بالصدر وتهتك بالأمعاء.
تم تحرير المحضر اللازم واتخاذ الإجراءات القانونية والتحفظ على السلاح الميرى وإخطار النيابة العامة التى أحالته إلى محكمة الجنايات التى أصدرت حكمها بالسجن 3 سنوات لما أسند إليه وإحالة الدعوى المدنية إلى المحكمة المختصة.
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو يوسف
?
القانون
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح
عمدا مع سبق الإصرار والترصد !
والحكم ثلاث سنوات
عدد الردود 0
بواسطة:
ahmed ashour
المنصورة
سجن 3 سنوات ازاي !!؟ ده في سبق اصرار وترصد يعني اعدام
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن مستعجب
يالهوى
عمدا مع سبق الاصرار و3 سنين
عدد الردود 0
بواسطة:
KALED
القانون
يعنى قتله بمسدسة الميري عمدا وخد ثلاث سنوات عليه العوض في القضاء الشامـــــــــــــخ وتقولى هتبأ اد الدنيا ههههههههههههههههه
عدد الردود 0
بواسطة:
..
المساواه فى الظلم عدل
هو ده بيتحاكم فى محاكمات غير الموجود فى مصر ...على مااعتقد إن القتل العمد ينال الاعدام حسب الشريعه ..والخطر إستخدام سلاحه الميرى دون التعرض له فى النهاية نقول لله الامر من قبل ومن بعد وإن لله وإن إلية راجعون
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
ضربوا الأعور على عينة قالوا بايظة بايظة ولا عزاء لأهل القتيل أو المواطنين الغلابة وكلة بالقانون
أى واللة كلة بالقانون --ولا داعى أن نشكك فى القضاء بأى ظنون--أحنا بس اللى شعب أهبل ومجنون --أية اللى وقف القتيل أمام أمين الشرطة الفرعون--هو اللى غلطان كان لازم يحب على جزمتة ويغسلها لة بالماء والصابون--ويقعدة على القهوة ويضيفة بالشاى السخن وكمان الليمون--علشان يحافظ على حياتة وميروحش فى الكازوزة هدر على يد واحد ليوم القيامة ملعون--وكلة يا ولداة بالحق والقانون--والحكم 3 سنين ويطلع بعد ستة أشهر بعفو ويبقى سعيط وممنون
عدد الردود 0
بواسطة:
رمضان
لسه باقي 80 مليون و999 الف مواطن
ياعالم الواحد حينجن من الأحكام دي ، ومع سبق الإصرار والترصد وبسلاحه الميري وتوجهه الى المكان المتواجد فيه (حد يفهمني ياجماعة حرام عليكم ) ولا يمكن اللي مات ليس من جنس البشر . على كل حال رب العباد مطلع وشايف والمحاكمة العدلية عنده وخللي القاضي اللي حكم هذا الحكم يدافع عن نفسه يوم لا ينفع قاضي ولا حتى وزير .