بالصور.. جنازة أحد ضحايا تحطم الطائرة العسكرية الروسية فى البحر الأسود

الإثنين، 16 يناير 2017 11:47 ص
بالصور.. جنازة أحد ضحايا تحطم الطائرة العسكرية الروسية فى البحر الأسود جنازة أحد ضحايا الطائرة الروسية المنكوبة
كتب محمد رضا – تصوير (رويترز)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شيعت اليوم الاثنين، جنازة يليزافيتا جلينكا، عضو المجلس الاستشارى لحقوق الإنسان، أحد ضحايا تحطم الطائرة العسكرية الروسية، فى البحر الأسود، وذلك فى مقبرة نوفوديفيتشيه بالعاصمة الروسية.

وكانت طائرة "تو-154" التابعة لوزارة الدفاع الروسية المتوجهة من موسكو إلى سوريا، قد تحطمت يوم 25 ديسمبر الماضى، فى البحر الأسود قرب مدينة سوتشى، التى هبطت فيها قبل ذلك للتزود بالوقود، وكان على متن الطائرة 92 شخصًا، بينهم 64 من أعضاء فرقة ألكسندروف الفنية العسكرية، و9 صحفيين.

ويذكر أن من بين الأشخاص الذين تم التعرف على جثثهم الناشطة الإنسانية المعروفة الدكتورة "يليزافيتا جلينكا"، ورئيس قسم الثقافة التابع لوزارة الدفاع الروسية "أنطون جوبانكوف"، ومدير فرقة ألكسندروف الموسيقية العسكرية "فاليرى خليلوف"، و10 من أفراد طاقم الطائرة، و9 صحفيين من قنوات "أن تى فى" و"زفيزدا" والأولى.

 

أسرة وأصدقاء ضحية الطائرة الروسية المتحطمة فى البحر الأسود
أسرة وأصدقاء ضحية الطائرة الروسية المتحطمة فى البحر الأسود

 

جنازة ضحية الطائرة الروسية العسكرية عقب سقوطها فى طريقها لسوريا
جنازة ضحية الطائرة الروسية العسكرية عقب سقوطها فى طريقها لسوريا

 

جنود يحملون صور ضحايا الطائرة العسكرية الروسية
جنود يحملون صور ضحايا الطائرة العسكرية الروسية

 

جنود يحملون نعش أحد ضحايا تحطم الطائرة الروسية فى البحر الأسود
جنود يحملون نعش أحد ضحايا تحطم الطائرة الروسية فى البحر الأسود

 

دفن ضحية الطائرة العسكرية الروسية المتحطمة فى البحر الأسود
دفن ضحية الطائرة العسكرية الروسية المتحطمة فى البحر الأسود

 

رجل يقبل نعش يليزافيتا جلينكا عضو المجلس الاستشارى لحقوق الإنسان
رجل يقبل نعش يليزافيتا جلينكا عضو المجلس الاستشارى لحقوق الإنسان

 

فتاة تبكى أمام صورة يليزافيتا جلينكا عضو المجلس الاستشارى لحقوق الإنسان أحد ضحايا الطائرة
فتاة تبكى أمام صورة يليزافيتا جلينكا أحد ضحايا الطائرة

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة