70% من القراء يستبعدون نجاح الداخلية فى تأمين الأكمنة ضد عمليات الإرهاب

عدد الردود 0

العيب دائما فى القائمين على الخدمة فى الكمين

اذا طبقت تعليمات نقاط التفتيش الامنية والمسماة بالكمين فلن يتعرض اى كمين للاعتداء ومايحدث هو ان من يستهدف اى كمين يظل يراقبه على مدى فترة لاتقل عن اسبوع ومن الممكن ايضا ان يتعامل مع افراد الكمين فاذا وجد ان عناصر الكمين عايشه حياتها العادية دون يقظة او ترقب او اشتباه فسوف يرتكب جريمته اما اذا وجد ترقب واستعداد للتعامل من افراد القوة وجاهزيتهم للتعامل فى اى وقت حتى ولو للتعامل مع سيارة مفخخة قبل وصولها لجسم الكمين فلن يخاطروا بالهجوم لان الارهابى هدفه الاهم فى كل الاحوال الحاق اكبر قدر من الضرر للقوة المستهدفة وفى نفس الوقت الهروب بامان او باقل الخسائر وهذا من الصعب تحقيقة لو كانت قوات التامين مستنفرة بل انهم يمكنهم القضاء على المهاجمين خصوصا اذا ماكانت هناك معلومات مؤكدة من احد المصادر القريبة من الارهابيين والذين يتعاونون مع الامن

عدد الردود 0

طبعا لا أسباب كثيرة

لقلة العدد والعتاد ...اسلحة صغيرة ذات جزنة صغيرة كيف تتعامل مع اسلحة كلاشنكوف محملة على عربات دفع رباعى ذات شرط زخيرة يزيد وزنه على نصف طن ...80% من الاكمنة لا يوجد بها سيارة واحدة لانقاذ جندى من لسعة عقرب وليس من اصابة طلقة ..الاكمنة الحدودية مهمشة وغير صالحة ويجب ان تبنى على طرقة الدشم المسلحة والمزودة برادارات تكشف الارهابيين ومتصلة بشبكة معلومات على مستوى الكمائن ....نقطى الكمين الحدودى يجب ان تبنى على طراز يخيف من يقترب منه ومؤمن باسلاك وحقول الغام على مسافات من الكمين ويم غلقها بضغطة زر من جهاز غرفة العمليات الملحقة بالكمين ....وجود مطار معزز بطائرات مروحية على مقربة من الكمائن بحيث تقوم بطلعات استكافية كل 3 ساعات مثلا والتعامل مع اى كائن فى الصحراء يشبه به .. طائرة الاباتشى يمكنها تغطية مساحة تزيد على 500 كيلومتر مربع ...التقارير اول باول ...صرف رواتب ومكافات للعاملين فى الشرطة بهذه الاماكن الحدودية بما يوازى 1000%لانهم يدفعون ارواحهم التى لا تقدر بثمن لحماية هذا الوطن ...ربط الكمائن بشبكة الكونفراس المتطورة.. توفير الاسلحة المتطورة ....توفير العلاج والامصال بالكمائن الحدودية ...تامين الكمائن .....توفير الغذاء الكامل والمهمات ....الخ كفاية كدا لاحسن يختارونى وزير للداخلية