تصدر الدائرة السادسة اقتصادى بمحكمة القاهرة الاقتصادية، اليوم الخميس، حكمها فى الدعوى المقامة من محمد محمود البدرى ويتهم فيها ورثة الشيخ محمد سيد النقشبندى بعدم تنفيذ بنود اتفاقين بينه وبينهم يمكناه من استغلال تراث الشيخ لمدة 59 سنة.
تعقد الجلسة برئاسة المستشار محمد حلمى محمد الجندى، وعضوية المستشارين أحمد محمد مصطفى أبو شليب، ومحمود محمد وسكرتارية محمد نصر.
كان محمد محمود البدرى أقام رقم 1477 لسنة 2016، اتهم فيها أبناء الشيخ النقشبندى بمخالفة بنود عقدى اتفاق بينه وبينهم نصت على تنازلهم عن كل التسجيلات الخاصة بالمناسبات والحفلات الخاصة من أدعية وأناشيد وتلاوة القرآن الكريم للنقشبندى لمدة 59 عامًا ، للمدعى لاستغلالها فى رنات المحمول والكول تون عبر الإنترنت، وذلك نظير 30 ألف جنيه شامل عقدى الاتفاق.
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال مغربى قاسم القبانى قنا
اكراما لله ورسوله وكتابة لاتنازل عن تراث واثر للنقشبندى لكائن من كان فهو حق امة المسلمين
ماتركه النقشبندى رحمه الله لايسقط الحق فيه بالتقادم انه تراثا اثريا ملك لورثتته الفقراء الواجب على كل مسلم اغنائهم لوجه الله اكراما لله ورسوله وكتابه واكراما للاسلام وامة المسلمين واكراما لما امتعنا به النقشبندى قيثارة الارض والسماء من صوت جعل الدين الاسلامى حبوبا حتى من كل غير المسلمين واجب على ملوك وامراء واثرياء ورجال الاعمال المسلمين الحفاظ على تراث النقشبندى ومنح عائلته مايجعلهم فى رخاء ورعد الحياة اكراما للنقشبندى فقد ترك من بعده ذرية ضعاف وعلى الاعلام والفضائيات التى تعطى الملايين لمقدم برامج او حوارات ان تعطى ابناء النقشبندى الملكية الفكرية باعلى اجر على الان والابتهالات والتلاوة والاغانى الدينية فهم يستحقون الاكرام اكراما لله ورسوله واكراما للقران واهاله وعلى قضاء مصر ان يقضى لاسرة النقشبندى بهذا على ان يسددوا للمتعاقد بالاقساط 3 اضعاف ما اخدوا من 10 فى المائة من حق الاداء العلنى الدى لايجب ان يسقط لقراء كلام الله والمبتهلين لله والمحبين لرسول الله صلوات الله وسلامه عليه تريليونات الدنيا من اعطر وازكى وادوم الصلوات والتحيات العاطرات الوردية المسكية وكان النقشبندى صوتا وصورة يشبه والدى رحمه الله حتى فى اللبس والزى التقليدى والجبة والقفطان والكاكولا والزى الازهرى الا فى شىء واحد يختلف فى الطربوش فابى رحمه الله كان يلبس الطربوش الافرنجى وشبه لجدى فى الصوت والصورة والزى ايضا رحم الله امواتنا واموات المسلمين اجمعين