كشفت وكالة "أنباء روسيا" الإخبارية، مساء اليوم الخميس، أن وفدا من المؤسسة الروسية "سينتيز" قام بزيارة إلى مصر مؤخرا، لدراسة إمكانية مشاركة شركات الفضاء الروسية فى المشروعات التى تطرحها القاهرة للمشاركة فى استخراج واستغلال مناجم الذهب المصرية.
وقال فيتشيسلاف شابلين المدير العام لمؤسسة "سينتيز" الروسية فى تصريحات خاصة للوكالة الروسية، والذى ترأس الوفد الروسى أنه قام ببحث إشتراك روسيا مع الجهات الحكومية المصرية فى أعمال الكشف واستغلال عدد من المناجم المصرية فى "أم الروس"، و"أم سمرة"، و"بكارى" و"أم عود"، و"حنجلية"، والخامس بجنوب غرب مدينة دهب بمحافظة جنوب سيناء.
فيتشيسلاف شابلين والوفد المرافق له
وأكدت الوكالة الإخبارية الروسية أن موسكو تعد تحالف "كونسورتيوم" للمشاركة فى هذه الأعمال، تترأسها شركة "آيرو سبيس مونيتورينج آند تكنولوجى" والتى أسست عام 1956، حيث تعد شركة رائدة فى استخدام تقنيات الفضاء ومعداتها فى البحث عن الذهب والمعادن الثمينة، بالإضافة إلى مشاركة عدد من الشركات الروسية الرائدة فى هذا التحالف.
الجدير بالذكر أن روسيا لها تاريخ قديم فى البحث والتنقيب واستخراج الذهب فى المنطقة العربية، حيث قد انشئ أول روسى لاستخراج الذهب من الرمال فى سلطنة "سنار" السودانية والتى كانت تابعة لمصر خلال فترة حكم محمد على فى عام 1838.
مناجم ذهب
وكان عمر طعيمة رئيس هيئة الثروة المعدنية قد أعلن عن طرح مناقصة دولية للمشاركة فى استخراج واستغلال مناجم الذهب المصرية بالمناجم الخمسة المذكورة أعلاه.
عدد الردود 0
بواسطة:
ابراهيم شهاب
اليورانيم المصرى بديل الغاز و البترول لمحطات الضبعة
اظن لو طالب فى ابتدائى مش كبار الموظفين و منظرة و فشخرة الواجب يتحتم البدء من زمان فى استخراج اليورانيوم لتزويد مجمع الضبعة لانتاج الكهرباء بيورانيوم مصرى مخصب فى مصر بتكنولوجيا فرنسى و الافضل ان لاتكون روسى او توطين هذا التكنولوجيا فى مصر هذا هو التحدى و و حرام حرق الغاز فى محطات الكهرباء لتوليد كهرباء لانارة الشوارع و العمارات و التكييف فى الصيف للعائدين من الخليج لبناء العمارات و دعم و استهلا اصول شركات الكهرباء هذا الغاز لانتاج البتروكيماويات و التصدير لبناء مصانع مصر و جعل لها ميزة تنافسية و لتعمير صحارى مصر و لانتاج معدات الطاقة الشمسية و النووية و ليس لحرق الغاز عشان شوية مواطنين راحو الخليج و استثمرو اموالهم فى عمارات عاية كهربا و مياة مدعومة و نخلص ابار البترول و الغاز عليهم و ترجع ريمة لعادتها القديمة بعد نفاذ الابيار كما حدث فى ابار بترول خليج السويس استنفذت من اجل لا شىء لاستقرار نظم الحكم و السرقات و الفساد