أعلن حزب الدستور فى بيان رسمى منذ قليل، فوز خالد داوود برئاسة الحزب، وكذلك فوز قائمة "معا نستطيع"، بالمناصب الرئاسية بالحزب، فيما فازت قائمة "الدستور أولا" بمناصب الأمانات العامة.
وقال البيان الصادر عن الحزب:" بناء علي البيان الثامن الصادر من لجنة الانتخابات الداخلية بحزب الدستور بتاريخ 25 يناير 2017 المتضمنة لأسماء القوائم النهائية المترشحة على المناصب القيادية بالحزب، وبعد فتح باب الطعون أمام لجنة الطعون الداخلية لتقديم أية طعون على نتيجة القوائم المترشحة، و بناء على عدم استقبال لجنة الطعون الداخلية طعونا على العملية الانتخايية، أصبحت النتيجة المعلنة من لجنة الانتخابات الداخلية نهائية.
وأضاف البيان:"نعلن أن القائمة الفائزة بالمناصب الرئاسية لحزب الدستور هى قائمة "معا نستطيع"، فيما فازت قائمة الدستور أولا بالمناصب الأمانات العامة المركزية.
وتابع البيان:"النتيجة النهائية للانتخابات هى فوز خالد السيد اسماعيل عطية داود وشهرته خالد داوود بمقعد الرئيس، وطارق عادل حسن أحمد شرف وشهرته طارق شرف بمقعد أمين عام الحزب ، وصابر معوض عبيد معوض بمقعد أمين الصندوق.
كما أعلن الحزب فوز قائمة "الدستور أولا" على مناصب الأمانات العامة المركزية فوزا بالتزكية المتمثلة فى إيهاب مسعد محمد السيد "وشهرته إيهاب منسى" أمينا للتنظيم والعضوية، ومحمد علم الهدى محمد عبدالباسط أمينا للتدريب والتثقيف، وحمدى كمال محمد على قشطه أمينا للعمل الجماهيري، وسماح عبدالله سعيد الغزاوي أمينة الإعلام، وأدهم محمد عبدالحليم غالي أمينا للتخطيط الإستراتيجي والسياسات البديلة، وميار اسامه عبدالعزيز سالم أمينة لتنمية المجتمع، وهيثم حسن البنا محمد عبد الكريم أمينا لتنمية الموارد، وعبدالمنعم محمد محمد السخاوى أمينا للمصريين بالخارج، ووليد نصر عبد العظيم حسن أمينا للحريات.
وكانت لجنة الانتخابات بحزب الدستور أعلنت الأربعاء الماضى فوز الصحفى خالد داوود برئاسة الحزب بالتزكية بعد فوز قائمته "معا نستطيع" فى الانتخابات الداخلية.
وواجهت تلك النتيجة اعتراضا من جانب بعض قيادات الحزب، بعدما قال محمد يوسف المتحدث باسم حزب الدستور، إن تولى خالد داود رئيسًا للحزب باطلة لعدم إجراء أى انتخابات، مشيرًا إلى أن توليه تم فى غيبه الأعضاء ولم يعرف بها أحد إلا من خلال صفحات موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك ".
1
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد كمال
استحلفكم بالله قولوا لنا كم عدد الأعضاء العاملين فى ذلك الحزب !!!
بالاضافة للعنوان أعلاه ، من هو الاخ خالد داود ! لم نسمع عنه قبل تمسحه بألبرادعى ! ليس للتاريخ سياسى او نضال من اجل الوطن بل الانتهازية ، فبعد رفض الاهرام المد له كممثل لجريدة الاهرام فى امريكا حاول البقاء فى الخارج وذهب يتمسح فى ألجزيره وعمل بها فتره قليله جداً فقد اكتشفوا المستوى المهنى ثم استماره 6 !! وفورا بحث فوجد ضالته فى البردعاوى فاقنعه بأنه سيكون تابعه الأمين وخطوه خطوه اصبح متحدث رسمى ثم رئيس حزب البردعاوى ماشاء الله ، ربنا يرحمنا ربنا فى عون السيسى ومصر .