يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
مكرم محمد أحمد يكتب: الشعبوية تحكم أوروبا والولايات المتحدة
تحدث الكاتب، عن الاتجاه الذى تنتهجه الولايات المتحدة والعديد من الدول الأوروبية، خلال الفترة الأخيرة، باختيار رؤساء دولهم على أساس "الشعبوية" أو أحد أفراد الشعب، والابتعاد عن الاحزاب السياسية التى احتكرت السلطة لفترة كبيرة ولم تحقق إرادة الشعوب، مؤكداً إن ان الاحزاب الشعبوية هى فى جوهرها حركات تمرد حزبى ترفض اطر الحكم الراهن وتعارض كافة مؤسسات السلطة وربما تكون اكثر نجاحا فى مقاعد المعارضة عنها فى مقاعد الحكم.
وصف الكاتب، المرحلة التى تلت ثورات الربيع العربى، والتى تسببت فى الفوضى والعنف والانفلات والاقتتال الأهلى، بـ"سنوات العواصف والأعاصير"، مؤكداً أن الحل الأمثل هو إعادة ترتيب أنفسنا وتجهيزها على أساس سلام الأوطان والأمم، والسلام الذاتى داخل أنفسنا الذى يمكن شعوبنا من بلوغ مرحلة المصالحة مع النفس، بالإضافة إلى عودة الروح الوطنية والقومية.
المصرى اليوم
محمد أمين يكتب: أركب الحنطور!
فسر الكاتب، جولات الرئيس عبدالفتاح السيسى فى أسوان، ولقاءه بالسائحين خلال هذه الجولات، قبل حضوره مؤتمر الشباب، بأنها رسالة محلية ودولية تعكس الأمن الاستقرار فى مصر، مشيراً إلى الاقتراح الذى تلقاه من مضيفة شابة تدعى "إيناس عثمان" للرئيس "السيسى"، لمعالجة مشاكل الشباب ومنع لجوءهم للسفر إلى الخارج، بعقد مؤتمر شباب كل شهر لمهنة أو حرفة معينة، فيكون هناك شهر للنجارين فى دمياط مثلاً، وآخر للسباكين، وثالث لعمال النظافة بدون ارتداء البدل الرسمية.
سليمان جودة يكتب: ضاق به البشير!
تحدث الكاتب، عن تعليق الرئيس السودانى عمر البشير، خلال حواره مع "الشرق الأوسط"، عن الإعلام المصرى، ووصفه بأنه "مرض العلاقات بين مصر والسودان ويتناول الأمور بصورة غير موفقة"، وأن السودانيون تعودا على ذلك وفقدوا الأمل فى هذا الإعلام، موضحاً أن الرئيس السودانى خلال زيارة إلى القاهرة، قال للرئيس "السيسى"، إنه لن يسمح للإعلام بأن يفسد العلاقات بين البلدين.
الشروق
تحدث الكاتب، عن حالة الصدمة والإحباط التى اصابت العديد من الشباب والمشاركين فى ثورة 25 يناير 2011، بعد تحول أهدافها من "عدالة اجتماعية وحرية ومعيشة ادمية" إلى قندهار على يد "الإخوان"، مشيراً إلى العديد من المصريين فى الخارج وقتها أستبشروا خيرنا من وراءها ومنهم من رتب أمورهم على العودة إلى مصر، ولكن ما تلا ذلك تسبب فى هروب ونفور من العودة إلى الوطن.
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: "ترامب" رجل الاتجاه الواحد
أكد الكاتب، إن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، تمكن من تحقيق تصريحاته وقراراته قبل تنصيبه رئيساً جديداً للولايات المتحدة الأمريكية، ومنها حائط العزل الحدودى مع المكسيك، وإلغاء اوباما كير، موضحاً أن الشهور المقبلة ستكون الكثر خطورة وسخونة على "ترامب" الذى يرفض التراجع عن موقفه وقرارته.
معتز بالله عبدالفتاح يكتب: مؤتمر الشباب فى أسوان
تحدث عن جدية الرئاسة فى عهد الرئيس عبد السيسى، فى التواصل مع الشباب بشكل فعلى وتطبيق ذلك على ارض الواقع من خلال مؤتمرات الشباب التى بدأت من شرم الشيخ حتى وصل اخرها إلى أسوان، موضحاً أن الرئاسة تقوم بهذا الدور لأن المؤسسات الوسيطة (الأحزاب، المجتمع المدنى، الإعلام) لم تقم بدورها فى هذا الصدد على النحو المطلوب.
الوفد
بهاء الدين أبو شقة يكتب: الثورة التشريعية ومكافحة الفساد
تحدث الكاتب، عن ضرورة تجديد وتطوير القوانين التشريعية المتعلقة بمكافحة ومحاربة الفساد، لتكون قادرة على مواجهة هذه الظاهرة البشعة التى تضرب البلاد، بالإضافة إلى ضرورة إنشاء جهاز أو وزارة لمقاومة الفساد.
تساءل الكاتب، عن المعايير والمقومات التى يتم اختيار الوزراء الجدد فى التعديلات الوزارية المصرية على اساسها، مؤكداً على عدم تواجد هذه المعايير والمقومات فى كل مرة يتم فيها اختيار الوزراء، وان كل ما يتم فقط هو مراجعة أمنية على الشخصيات المرشحة لتولى منصب الوزير أو المحافظ، وأحياناً ما تخطئ هذه المراجعة.
اليوم السابع
دندراوى الهوارى يكتب: تورط المخابرات البريطانية فى قتل "ريجينى" وإسقاط الطائرة الروسية بسيناء!
فسر الكاتب، استقالة روبرت هانيجان، مدير الاتصالات بوكالة الاستخبارات البريطانية، يوم الاثنين الماضى، بأنها تثير الشكوك حول تورط الاستخبارات البريطانية بسبب "هايجان" فى عملية قتل الطالب الإيطالى "ريجينى"، وإسقاط الطائرة الروسية فى سيناء، مؤكداً أن مدير الاتصالات بوكالة الاستخبارات البريطانية تم إقالته ولم يتقدم باستقالته، كما أعلن.
أكرم القصاص يكتب: "عبده مشتاق راح فين"!
تحدث الكاتب، عن اختفاء الشخصيات التى كانت تتلهف للوصول إلى مركز أو منصب وزارى خلال الفترة قبل ثورة 25 يناير 2011، مشيراً إلى أن التعديلات الوزارية الحالية وكم الاعتذارات التى تمت خلال الأيام الماضية، تعد دليلا قاطعا على اختفاء شخصية "عبد مشتاق" التى اخترعها الكاتب أحمد رجب، لتدليل على أصحاب الخبرات والمحللين المتلهفين لتولى أى سلطة أو منصب داخل مؤسسات الدولة.
